الإجابة:
نعم، صار المجتهدون فاعلين في المجتمع.
التوضيح:
كلمة "صار" في الجملة تعني "أصبح". فمعنى الجملة هو أن المجتهدين أصبحوا فاعلين في المجتمع. والفاعل هو الشخص الذي يؤثر في المجتمع إيجاباً، سواء من خلال عمله أو أفكاره أو سلوكه.
هناك العديد من الأمثلة على فاعلية المجتهدين في المجتمع، منها:
- المجتهدون في الدراسة يصبحون علماء ومبدعين يساهمون في تطوير المجتمع.
- المجتهدون في العمل يصبحون ناجحين في حياتهم المهنية، ويساهمون في دفع عجلة الاقتصاد.
- المجتهدون في خدمة المجتمع يصبحون قادة ومسؤولين يساهمون في تحسين حياة الناس.
وهكذا، فإن المجتهدين يلعبون دوراً مهماً في بناء وتطوير المجتمع.
بعض الأمثلة على فاعلية المجتهدين في المجتمع:
- أحمد مجتهد في دراسته، وحصل على درجات عالية في الثانوية العامة. التحق بكلية الطب، وتخرج منها بتقدير امتياز. أصبح طبيباً ماهراً، وساهم في علاج العديد من المرضى.
- بنت مجتهدة في عملها، وأصبحت مديرة لشركة كبيرة. ساهمت في تطوير الشركة، وخلق فرص عمل جديدة للناس.
- شاب مجتهد في خدمة المجتمع، وأصبح رئيس جمعية خيرية. ساهم في مساعدة الفقراء والمحتاجين، وتحسين حياة الناس في مجتمعه.
هذه مجرد أمثلة قليلة على فاعلية المجتهدين في المجتمع. فهناك العديد من المجتهدين الذين يساهمون في بناء وتطوير المجتمع في جميع أنحاء العالم.