شخصيات قصة حصان طروادة هي مجموعة من الشخصيات الإغريقية والطروادية، وهم على النحو التالي:
الشخصيات الإغريقية:
- أجاممنون: ملك ميسينا وقائد الجيش اليوناني.
- مينلاوس: ملك إسبرطة وزوج هيلين.
- أوديسوس: ملك إيثاكا وأحد أعظم أبطال الإغريق.
- أخيل: ابن ثيتيس وبيليوس وأحد أعظم أبطال الإغريق.
- هيكتور: أمير طروادة وقائد جيشها.
- بارس: أمير طروادة وسبب الحرب بسبب اختطافه هيلين.
الشخصيات الطروادية:
- بريسيوس: كاهن الإلهة أفروديت ووالد هيلين.
- هيدرا: زوجة هيكتور.
- بارديس: مستشار هيكتور.
- سينون: أحد الجواسيس الإغريق الذي أقنع الطرواديين بدخول الحصان الخشبي.
الشخصيات الثانوية:
- مينيلاوس: زوج هيلين وشقيق أجاممنون.
- ألكاتوس: شقيق أجاممنون.
- أغاثون: أحد أصدقاء أوديسيوس.
- نيستور: ملك بيلوبونيس وأحد مستشاري أجاممنون.
- أنتيلوكوس: ابن أخي أجاممنون.
- ترويلوس: ابن هيكتور.
أدوار الشخصيات:
- أجاممنون: هو القائد العام للجيش اليوناني، وهو شخصية قوية وطموحة، لكنه أيضًا شخصية عنيفة ومتغطرسة.
- مينلاوس: هو زوج هيلين وشقيق أجاممنون، وهو شخصية غاضبة ومتحدية، ويسعى جاهدًا للانتقام من بارس.
- أوديسوس: هو أحد أعظم أبطال الإغريق، وهو شخصية ذكية ومكرية، وهو الذي ابتكر فكرة حصان طروادة.
- أخيل: هو ابن ثيتيس وبيليوس، وهو أحد أعظم أبطال الإغريق، وهو شخصية عنيفة وشرسة، لكنه أيضًا شخصية كريمة وشجاعة.
- هيكتور: هو أمير طروادة وقائد جيشها، وهو شخصية شجاعة ومخلصة، وهو يسعى جاهدًا لحماية مدينته.
- بارس: هو أمير طروادة وسبب الحرب بسبب اختطافه هيلين، وهو شخصية أنانية ومتغطرسة، ولا يهتم بمصير مدينته.
القصة:
تدور قصة حصان طروادة حول حرب نشبت بين الإغريق والطرواديين بسبب اختطاف باريس، أمير طروادة، لهيلين، زوجة مينلاوس، ملك إسبرطة. حاصر الإغريق طروادة لمدة عشر سنوات، لكنهم لم يتمكنوا من اقتحامها بسبب أسوارها المنيعة.
وفي أحد الأيام، ابتكر أوديسيوس، أحد قادة الجيش الإغريقي، حيلة جديدة، وهي بناء حصان خشبي ضخم وملؤه بالمحاربين الإغريق. ثم قام الجيش الإغريقي بتظاهر بالانسحاب من الحصار، وترك الحصان الخشبي للطرواديين.
اعتقد الطرواديون أن الحصان الخشبي هو هدية من الإلهة أثينا، فقاموا بإدخاله إلى المدينة. وفي الليل، خرج الجنود الإغريق من داخل الحصان وفتحوا المدينة للجيش الإغريقي، الذي دخل المدينة ودمرها.
انتهت قصة حصان طروادة بتدمير مدينة طروادة وقتل معظم سكانها، وأصبحت قصة حصان طروادة رمزًا للخداع والحيل الحربية.