في الجملة "لذا علينا أن نبذل الجهد"، كلمة "الجهد" هي مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، لأنه وقع بعد فعل متعدٍ منصوب وهو "نبذل".
وإليك توضيح ذلك:
- لذا: حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- علينا: جار ومجرور متعلقان بـ"نبذل".
- أن: حرف مصدري ونصب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- نبذل: فعل مضارع منصوب بـ"أن" وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- الجهد: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وبناءً على ما سبق، فإن إعراب كلمة "الجهد" في جملة "لذا علينا أن نبذل الجهد" هو:
- مفعول به منصوب
- علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
وإليك مثال آخر على إعراب كلمة "الجهد" كمفعول به منصوب:
في هذه الجملة، كلمة "الجهد" هي مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، لأنه وقع بعد فعل متعدٍ منصوب وهو "بذل".