أغنية "جفنه علم الغزل" هي أغنية رومانسية من تأليف بشارة الخوري (الأخطل الصغير) وألحان وغناء محمد عبد الوهاب، تم إنتاجها عام 1933م.
تعبر الأغنية عن إعجاب المحب بمحبوبته، حيث يصف جمالها وفتنتها، ويعبر عن مدى تأثيرها عليه.
تبدأ الأغنية بوصف جفون المحبوبة، حيث يقول الشاعر أنها علمت الغزل، أي أنها تعلمت فنون الحب والغرام، وأنها تمتلك قدرة على جذب المعجبين إليها.
ثم ينتقل الشاعر لوصف جمال عينيها، حيث يقول أنها سوداء كالقمر، وأنها تشبه عيون الغزلان.
ويصف الشاعر أيضًا جمال وجه المحبوبة، حيث يقول أنه أبيض كالثلج، وأنه يشبه وجه القمر.
ويعبر الشاعر عن مدى تأثير المحبوبة عليه، حيث يقول أنه لا يستطيع العيش بدونها، وأنها هي مصدر سعادته.
وفيما يلي شرح لبعض كلمات الأغنية:
- جفنه علم الغزل: يعني أن جفون المحبوبة تعلمت فنون الحب والغرام، وأنها تمتلك قدرة على جذب المعجبين إليها.
- سوداء كالقمر: تشير إلى جمال عيني المحبوبة، حيث أنها سوداء كالقمر في بياضه.
- عيون الغزلان: تشير إلى جمال عيني المحبوبة، حيث أنها تشبه عيون الغزلان في سحرها وفتنتها.
- وجهه أبيض كالثلج: تشير إلى جمال وجه المحبوبة، حيث أنه أبيض كالثلج في بياضها.
- وجهه مثل وجه القمر: تشير إلى جمال وجه المحبوبة، حيث أنه يشبه وجه القمر في بياضه وجمالها.
- لا أعيش إلا بحبه: يعني أن الشاعر لا يستطيع العيش بدون المحبوبة، وأنها هي مصدر سعادته.
تعتبر أغنية "جفنه علم الغزل" من أشهر أغاني الطرب العربي، وقد حققت نجاحًا كبيرًا منذ صدورها، ولا تزال تحظى بشعبية كبيرة حتى اليوم.