جاءت الوفود إلى عمر بن عبد العزيز لأسباب متعددة، أهمها:
1. التهنئة ببيعة الخلافة:
توافدت الوفود من مختلف أنحاء الدولة الأموية لتهنئة عمر بن عبد العزيز بتوليه الخلافة، وذلك تقديراً لمكانته العلمية والدينية وسمعته الطيبة.
2. طلب العدل والإنصاف:
اشتهر عمر بن عبد العزيز بالعدل والإنصاف، فسارع المظلومون من مختلف الأمصار إلى التوجه إليه طلباً للعدل ورفع الظلم عنهم.
3. الاستفادة من علمه وفقهه:
كان عمر بن عبد العزيز عالماً وفقيهاً بارزاً، فسار إليه الناس من كل حدب وصوب لسماع العلم والاستفادة من فقهه.
4. البيعة على السمع والطاعة:
بايع الكثير من الناس عمر بن عبد العزيز على السمع والطاعة، إيماناً منهم بِعدله وحرصه على مصالح المسلمين.
5. التأكد من صحة الأخبار التي ترد عن إصلاحاته:
انتشرت أخبار إصلاحات عمر بن عبد العزيز في مختلف أنحاء الدولة الإسلامية، فسارع بعض الناس إلى التأكد من صحة هذه الأخبار من خلال زيارته ومقابلة.
6. رغبة بعض الولاة في تأكيد ولائهم:
حرص بعض الولاة على زيارة عمر بن عبد العزيز لتأكيد ولائهم له وطلب رضاه.
7. رغبة بعض الشعراء في مدح الخليفة:
كان عمر بن عبد العزيز كريماً مع الشعراء، فسارع الكثير منهم إلى مدحه والتغني بإنجازاته.
8. رغبة بعض الناس في طلب العطايا:
كان عمر بن عبد العزيز كريماً مع الفقراء والمحتاجين، فسارع بعض الناس إلى طلب العطايا منه.
9. رغبة بعض الناس في التعرف على الخليفة عن قرب:
كان عمر بن عبد العزيز شخصية محبوبة ومُقدّرة من قبل الكثير من الناس، فسارع بعضهم إلى التعرف عليه عن قرب.
10. رغبة بعض الناس في الاستفادة من تقواه وورعه:
كان عمر بن عبد العزيز تقيّاً ورعاً، فسارع بعض الناس إلى الاستفادة من تقواه وورعه.
وهناك العديد من الأسباب الأخرى التي دفعت الوفود إلى المجيء إلى عمر بن عبد العزيز.
من أهم المراجع التي يمكن الرجوع إليها لفهم أسباب مجيء الوفود إلى عمر بن عبد العزيز:
كتاب "تاريخ عمر بن عبد العزيز" لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي.
كتاب "سير أعلام النبلاء" للذهبي.
كتاب "البداية والنهاية" لابن كثير.
كتاب "الطبقات الكبرى" لابن سعد.
ملاحظة:
يُمكن استخدام "
https://www.washingtonpost.com/games/keyword/" بدلاً من الروابط الإلكترونية، حيث "keyword" هي الكلمة التي تُستخدم للبحث عن الرابط عبر محرك البحث Google.
مثال:
"
https://www.wikipedia.org/" بدلاً من "[
https://www.wikipedia.org/]"