فهم باعثو الحرية أن الحرية هي حق أساسي لكل إنسان، وأنها لا يمكن أن تتحقق إلا بسيادة القانون وحكم الشعب. لقد ناضلوا من أجل الحرية السياسية والمدنية، وكذلك من أجل الحرية الاقتصادية والاجتماعية.
وقد عبّر باعثو الحرية عن فهمهم للحرية في العديد من الوثائق والبيانات، منها:
- إعلان استقلال الولايات المتحدة الأمريكية، الذي نص على أن "جميع الرجال خلقوا متساوين في الحقوق، وأنهم قد وهبوا من خالقهم بعض الحقوق غير القابلة للتصرف، ومنها حق الحياة، والحرية، والسعي وراء السعادة".
- وثيقة حقوق الإنسان والمواطنة الفرنسية، التي نصت على أن "حرية الإنسان هي حقه الطبيعي الذي لا يمكن لأي قانون أن ينتزعه منه".
- الميثاق العالمي لحقوق الإنسان، الذي نص على أن "لكل إنسان الحق في الحرية والحرية".
وقد ساهم باعثو الحرية في إحداث العديد من التغييرات في العالم، حيث أسسوا العديد من الدول الديمقراطية، وساهموا في تعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية.
فيما يلي بعض الأمثلة على فهم باعثو الحرية للحرية:
- فهموا أن الحرية هي حق أساسي لكل إنسان، ولا يمكن أن تتحقق إلا بسيادة القانون وحكم الشعب.
- فهموا أن الحرية السياسية والمدنية ضرورية لضمان الحرية الفردية.
- فهموا أن الحرية الاقتصادية والاجتماعية ضرورية لضمان المساواة بين الناس.
وقد عبّر باعثو الحرية عن فهمهم للحرية في العديد من الوثائق والبيانات، والتي لا تزال تلهم الناس في جميع أنحاء العالم اليوم.