التعبير "العيد فوق شفاه المجد تمجيد" يعني أن العيد هو مناسبة عظيمة ومباركة، تستحق أن تُمجّد وتُرفع إلى أعلى درجات التقدير والاحترام. ويُعبّر هذا التعبير عن الفرحة والسعادة التي يشعر بها الناس في العيد، والتي تدفعهم إلى مدح الله تعالى على نعمه الكثيرة، وعلى إعطائهم هذه المناسبة السعيدة.
ويمكن أن نفهم هذا التعبير من خلال تقسيمه إلى جملتين:
- الجملة الأولى: "العيد فوق شفاه المجد".
- الجملة الثانية: "تمجيد".
فأما الجملة الأولى، فهي تعني أن العيد هو مناسبة عظيمة ومباركة، تستحق أن تُرفع إلى أعلى درجات التقدير والاحترام. ويُعبّر عن ذلك بوضع العيد فوق شفاه المجد، أي أن العيد هو موضوع المجد، ومحور الحديث عنه.
وأما الجملة الثانية، فهي تعني أن العيد هو مناسبة تستحق أن تُمجّد وتُرفع إلى أعلى درجات التقدير والاحترام. ويُعبّر عن ذلك بكلمة "تمجيد"، وهي كلمة تُستخدم للتعبير عن المدح والثناء والتقدير.
وبذلك، فإن التعبير "العيد فوق شفاه المجد تمجيد" يعني أن العيد هو مناسبة عظيمة ومباركة، تستحق أن تُمدح وتُرفع إلى أعلى درجات التقدير والاحترام. ويُعبّر هذا التعبير عن الفرحة والسعادة التي يشعر بها الناس في العيد، والتي تدفعهم إلى مدح الله تعالى على نعمه الكثيرة، وعلى إعطائهم هذه المناسبة السعيدة.
وفيما يلي بعض الأمثلة على استخدام هذا التعبير:
- العيد فوق شفاه المجد تمجيد، فهو مناسبة عظيمة تستحق أن نحمد الله عليها.
- يخرج الناس في العيد للاحتفال والسرور، ورفع العيد فوق شفاه المجد تمجيدًا لله تعالى.
- العيد هو يوم فرح وسعادة، نقضيه في تمجيد الله تعالى على نعمه.