نعم، مريم تلميذة مجتهدة. وذلك بناءً على الأدلة التالية:
- علاماتها الدراسية عالية. تحصل مريم على درجات مرتفعة في جميع المواد الدراسية.
- تشارك بنشاط في الدروس. ترفع مريم يدها للإجابة على الأسئلة، وتشارك في المناقشات والمشاريع الجماعية.
- تهتم بتعلمها. تقضي مريم وقتًا إضافيًا في الدراسة والبحث، وتسعى دائمًا إلى تحسين مستواها الدراسي.
- تساعد الآخرين في التعلم. تتطوع مريم لمساعدة زملائها في الفهم والحل الواجبات.
بالإضافة إلى ذلك، فإن مريم تتمتع بصفات أخرى تجعلها تلميذة مجتهدة، مثل:
- الالتزام بالمواعيد. تحرص مريم على الالتزام بالمواعيد النهائية للتسليم، وحضور الدروس والاختبارات.
- الانضباط الذاتي. تنظم مريم وقتها بشكل جيد، وتلتزم بجدول دراسي منظم.
- المثابرة. لا تستسلم مريم بسهولة أمام الصعوبات، وتسعى دائمًا إلى تحقيق أهدافها.
بناءً على هذه الأدلة، يمكن القول أن مريم تلميذة مجتهدة تستحق التقدير والتحفيز على مواصلة النجاح.
وفيما يلي بعض الاقتراحات لتحفيز مريم على مواصلة الاجتهاد:
- تقديم الثناء والتقدير على جهودها.
- منحها فرصًا للقيادة والمسؤولية.
- تشجيعها على المشاركة في الأنشطة والفعاليات المدرسية.
- تزويدها بدعم إضافي إذا لزم الأمر.
من خلال توفير الدعم والتحفيز المناسبين، يمكننا مساعدة مريم على تحقيق إمكاناتها وتطوير مهاراتها إلى أقصى حد.