اعراب جملة "يقى الله عند الاذقية شاطئاً"
يقى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف للتعذر.
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
عند: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
اللاذقية: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
شاطئاً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
الاعراب التفصيلي:
يقى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف للتعذر، لأن الفعل المضارع معتل الآخر وسبقه حرف مد.
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، لأنه اسم علم مبني على الضم في محل رفع فاعل.
عند: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
اللاذقية: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
شاطئاً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
الشرح:
جملة "يقى الله عند الاذقية شاطئاً" جملة فعلية، فعلها "يقى" وهو فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف للتعذر، وفاعله لفظ الجلالة "الله" وهو اسم علم مبني على الضم في محل رفع فاعل.
ظرف المكان "عند" منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف، ومضاف إليه "اللاذقية" مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
المفعول به "شاطئاً" منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف، ومضاف إليه محذوف تقديره "شاطئاً جميلاً".
ومعنى الجملة: أن الله يحفظ شاطئ اللاذقية ويرعاه.