الجواب:
الكلمة "اطيعي" هي فعل أمر مبني على السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنت".
والكلمة "أمك" هي مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف إلى "اطيعي".
والجملة الفعلية "اطيعي أمك" هي جملة طلبية، وتفيد الأمر.
أما جملة "أريد أن تساعدني على إعراب هذا الجمل" فهي جملة فعلية، وفعلها "أريد" فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها الثقل، وفاعله ضمير مستتر تقديره "أنا".
والكلمة "أن" هي حرف مصدري، والفعل "تساعدني" هو فعل مضارع منصوب بأن، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنت".
والكلمة "على" هي حرف جر، والكلمة "إعراب" هي اسم مجرور بحرف الجر "على" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
والكلمة "هذا" هي اسم إشارة مبني على السكون في محل جر بالإضافة.
والكلمة "الجمل" هي اسم مجرور بحرف الجر "هذا" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
والجملة الفعلية "أريد أن تساعدني على إعراب هذا الجمل" هي جملة طلبية، وتفيد الاستفسار.
التوضيح:
الجملة الأولى "اطيعي أمك" هي جملة طلبية، وتفيد الأمر.
فالمخاطب يطلب من المخاطبة أن تطيع أمها.
والجملة الثانية "أريد أن تساعدني على إعراب هذا الجمل" هي جملة طلبية، وتفيد الاستفسار.
فالمتكلم يطلب من المخاطب أن يساعده في إعراب هذه الجملة.
وفيما يلي شرح تفصيلي لكل كلمة من الكلمات في هاتين الجملتين:
الكلمة "اطيعي"
هي فعل أمر مبني على السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنت".
فالمخاطب يطلب من المخاطبة أن تطيع أمها.
الكلمة "أمك"
هي مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف إلى "اطيعي".
فالمخاطب يطلب من المخاطبة أن تطيع أمها.
الكلمة "أن"
هي حرف مصدري، وتفيد أن الفعل "تساعدني" متضمن معنى الفعل "أريد".
الكلمة "تساعدني"
هو فعل مضارع منصوب بأن، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنت".
فالمتكلم يطلب من المخاطب أن يساعده.
الكلمة "على"
هي حرف جر، وتفيد الاستعانة.
الكلمة "إعراب"
هو اسم مجرور بحرف الجر "على" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
فالمتكلم يطلب من المخاطب أن يساعده في إعراب الجملة.
الكلمة "هذا"
هي اسم إشارة مبني على السكون في محل جر بالإضافة.
فالمتكلم يطلب من المخاطب أن يساعده في إعراب هذه الجملة بالذات.
الكلمة "الجمل"
هو اسم مجرور بحرف الجر "هذا" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
فالمتكلم يطلب من المخاطب أن يساعده في إعراب هذه الجملة بالذات.
