نعم، قصة "عاشق الذهب" هي نص نثري. والنثر هو أحد أشكال الكتابة الأدبية التي لا تخضع لوزن أو قافية، وتكون لغة النثر لغة طبيعية ودقيقة وواضحة، وتخلو من الزخرف والتكلف. وقصة "عاشق الذهب" تتميز بجميع هذه الخصائص، فهي قصة قصيرة تروي حكاية رجل عاش حياته من أجل جمع الذهب، حتى أصبح عبدًا له، ولم يتمكن من التخلص من حبه له حتى وفاته.
وفيما يلي بعض الأدلة التي تدعم هذا الاستنتاج:
- اللغة: تتميز اللغة في قصة "عاشق الذهب" بالسلاسة والوضوح، ولا تحتوي على أي زخارف أو تكلف. على سبيل المثال، يقول الكاتب: "كان هناك رجل يعيش في قرية صغيرة، وكان يحب الذهب أكثر من أي شيء في العالم."
- السرد: تسرد قصة "عاشق الذهب" الأحداث بطريقة منطقية ومنظمة، دون أي قفزات أو انقطاعات.
- الشخصيات: تتميز شخصيات قصة "عاشق الذهب" بالواقعية والصدق، ولا تحتوي على أي أبعاد أسطورية أو خيالية.
- الفكرة: تحمل قصة "عاشق الذهب" فكرة أخلاقية مفادها أن الإفراط في حب المال يمكن أن يؤدي إلى الضياع والندم.
بناءً على هذه الأدلة، يمكن القول أن قصة "عاشق الذهب" هي نص نثري، لأنها تتميز بجميع الخصائص التي تميز النثر عن الشعر.