قصيدة "قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا" للشاعر أحمد شوقي، وهي من القصائد الوطنية التي تعبر عن حب الشاعر لوطنه الأردن. تتكون القصيدة من ستة أبيات، وفيما يلي استخراج الأفعال من القصيدة مع الشرح:
البيت الأول:
قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا
الأفعال:
- خفق: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
الشرح:
يعبر الشاعر في هذا البيت عن حبه الشديد لوطنه الأردن، حيث يقول أن قلبه لا يخفق إلا لحبه لوطنه.
البيت الثاني:
شموخه كشموخ جبال شامخات
الأفعال:
الشرح:
شبه الشاعر شموخ الأردن بجبال شامخات، حيث يقول أن شموخ الأردن لا يضاهى.
البيت الثالث:
عطاؤه كالنخيل يانعاً نديًا
الأفعال:
-
عطاؤه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
-
يانعاً: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
-
نديًا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
الشرح:
شبه الشاعر عطاؤ الأردن بالنخيل، حيث يقول أن عطاؤ الأردن دائمًا يانعاً نديًا.
البيت الرابع:
يا نخلة العز شمس العز قاطعة
الأفعال:
-
يا: أداة نداء.
-
نخلة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
-
العز: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.
-
شمس: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
-
العز: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.
-
قاطعة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الشرح:
يخاطب الشاعر الأردن بوصفها نخلة العز وشمس العز، حيث يقول أنها قاطعة للظلم.
البيت الخامس:
جعلتها واحَةً خضراء دائمة
الأفعال:
-
جعلتها: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
-
واحَةً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
-
خضراء: صفة منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
-
دائمة: صفة منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
الشرح:
يصف الشاعر الأردن بأنها واحة خضراء دائمة، حيث يقول أنه جعلها هكذا.
البيت السادس:
فليس يجمعنا خوف ولا طلع
الأفعال:
الشرح:
يقول الشاعر في هذا البيت أن الذي يجمع الأردنيين هو الحب وليس الخوف أو الطمع.
الخاتمة:
هذه هي الأفعال التي وردت في قصيدة "قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا" للشاعر أحمد شوقي، وقد تم شرحها مع توضيح الفاعل والمفعول به.