الجملة: هنالك عند التلال تلال تنام وتصحو على عهدنا.
التحليل:
- هنالك: ظرف مكان مبني على اللام، متعلق بفعل القول المحذوف المقدر.
- عند التلال: جار ومجرور متعلقان بفعل القول المحذوف المقدر.
- تلال: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- تنام: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
- وتصحو: الواو عاطفة، وتصحو فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
- على عهدنا: جار ومجرور متعلقان بفعل تصحو.
الشرح:
- الجملة اسمية فعلية، فهي تتكون من مبتدأ وخبر، وفعلين مضارعين، أحدهما مرفوع والآخر منصوب.
- المبتدأ: هو التلال، وهو جمع مؤنث سالم، مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- الخبر: هو جملة فعلية مكونة من فعلين مضارعين، أحدهما مرفوع والآخر منصوب، وهما تنام وتصحو.
- الفعل الأول: هو تنام، وهو فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
- الفعل الثاني: هو تصحو، وهو فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
- الجار والمجرور: هو عند التلال، وهو متعلق بفعل القول المحذوف المقدر.
- الظرف: هو هنالك، وهو ظرف مكان مبني على اللام، متعلق بفعل القول المحذوف المقدر.
المعنى:
توجد هناك عند التلال تلال كثيرة، تنام وتصحو على عهدنا، أي أنها تتذكرنا وتحن إلينا.
ملاحظة:
- الشاعر هنا شبه التلال بإنسان ينام ويصحو، وذلك للتعبير عن مدى ارتباطه بها، وحبه لها، وحنينه إليها.