قصيدة الشباب الصف السابع
الشاعر: بشارة الخوري
القصيدة:
يا شبابُ الإسلامِ، إنَّكمُ
أملُ المستقبلِ، ونورُ العدلِ
فسيروا على نهجِ الرسولِ
واحملوا رايةَ الجهادِ
التحليل الإعرابي:
المقطع الأول:
- يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- شبابُ: منادى مضاف منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
- الإسلامِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
- إنَّكمُ: إنْ حرف توكيد ونصب، أنْ حرف ناسخ ناصب، كافُ خطاب مبنية على السكون في محل نصب اسم إنْ.
- أملُ: خبر إنْ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
- المستقبلِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
- ونورُ: الواو حرف عطف، نورُ معطوف على أملُ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
- العدلِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
المقطع الثاني:
- فسيروا: الفاء حرف عطف، سيروا فعل أمر مبني على السكون الظاهر على آخره، والواو فاعل.
- على: حرف جر، نهجِ اسم مجرور بعلى وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
- الرسولِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
- واحملوا: الواو حرف عطف، احملوا فعل أمر مبني على السكون الظاهر على آخره، والواو فاعل.
- رايةَ: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
- الجهادِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
الخاتمة:
الشرح:
تتحدث هذه القصيدة عن أهمية الشباب في بناء المستقبل، وأنهم أمل الأمة ونور العدل.
وفي المقطع الأول، يخاطب الشاعر الشباب، ويخبرهم أنهم أمل المستقبل ونور العدل.
وفي المقطع الثاني، يحثهم الشاعر على السير على نهج الرسول الكريم، وحمل راية الجهاد.
التوضيح:
تتميز هذه القصيدة بأسلوبها السهل الممتنع، ولغتها الجميلة، وأفكارها الهادفة.
تتناول هذه القصيدة قضية مهمة، وهي أهمية الشباب في بناء المستقبل.
الخاتمة:
هذه القصيدة من القصائد القيمة التي تستحق القراءة والتحليل.