يعتمد من يحتاج إلى إعادة مجده المسلوب على السياق الذي يُطرح فيه السؤال.
1. شخص:
- شخصية تاريخية: قد تحتاج شخصية تاريخية مشهورة مثل صلاح الدين الأيوبي أو الملكة كليوباترا إلى من يعيد مجدها المسلوب من خلال إعادة كتابة التاريخ أو إعادة تأهيل صورتها في الإعلام.
- شخص مُظلوم: قد يحتاج شخص تعرض للظلم أو الإقصاء إلى من يعيد له مكانته وكرامته.
2. مكان:
- مدينة أو بلد: قد تحتاج مدينة أو بلد تعرض للدمار أو الاحتلال إلى من يعيد إعماره وإحياء ثقافته.
- موقع أثري: قد يحتاج موقع أثري مهم إلى من يعيد ترميمه وحمايته من التلف.
3. شيء:
- لغة: قد تحتاج لغة مهددة بالانقراض إلى من يعيد إحياءها وتعليمها للأجيال القادمة.
- فن: قد تحتاج فنون تقليدية مثل الخط العربي أو الموسيقى العربية إلى من يعيد إحياءها ونشرها.
4. فكرة:
- قيمة أخلاقية: قد تحتاج قيمة أخلاقية مثل الصدق أو العدالة إلى من يعيد تأكيد أهميتها في المجتمع.
- حركة اجتماعية: قد تحتاج حركة اجتماعية مثل حركة حقوق الإنسان أو حركة تحرير المرأة إلى من يعيد إحياءها وتحقيق أهدافها.
بشكل عام، يحتاج أي شيء تعرض للظلم أو الإهمال أو التلف إلى من يعيد له مجده المسلوب.
من المهم أيضاً أن نحدد من هو الشخص أو الجهة المسؤولة عن إعادة المجد المسلوب.
- في بعض الأحيان، قد يكون من واجب الحكومة أو المؤسسات الرسمية إعادة تأهيل شخصيات تاريخية أو مواقع أثرية أو فنون تقليدية.
- في حالات أخرى، قد يكون من واجب الأفراد والمجتمع المدني إعادة إحياء قيم أخلاقية أو حركات اجتماعية.
بغض النظر عن من هو المسؤول، فإن إعادة المجد المسلوب هي مسؤولية الجميع.