نعمة الله العظيمة التي تعامل معها أجدادنا هي نعمة الإسلام. لقد أنعم الله على أجدادنا بالهداية إلى دينه الحق، وجعلهم من أهل التوحيد والإيمان. لقد مكنهم الإسلام من معرفة الحق من الباطل، ومكنهم من العيش في طاعة الله وعبادته. لقد أرشدهم الإسلام إلى طريق السعادة في الدنيا والآخرة.
لقد كان الإسلام نعمة عظيمة على أجدادنا، فقد ساعدهم على بناء حضارة عظيمة، وساهموا في نشر الإسلام في أنحاء العالم. لقد تركوا لنا إرثاً عظيماً من العلم والأدب والفن والأخلاق.
من أبرز نعم الإسلام التي تعامل معها أجدادنا:
- نعمة الهداية إلى دين الله الحق.
- نعمة التوحيد والإيمان.
- نعمة معرفة الحق من الباطل.
- نعمة العيش في طاعة الله وعبادته.
- نعمة الهداية إلى طريق السعادة في الدنيا والآخرة.
لقد كان الإسلام نعمة عظيمة على أجدادنا، ويجب علينا أن نحافظ على هذه النعمة، وأن نكون من أهل الشكر لله عليها.
وفيما يلي بعض الأمثلة على كيفية تعامل أجدادنا مع نعمة الإسلام:
- لقد بذلوا جهوداً كبيرة في نشر الإسلام في أنحاء العالم، وساهموا في بناء حضارة إسلامية عظيمة.
- لقد أقاموا المساجد والمراكز الإسلامية، ونشروا تعاليم الإسلام بين الناس.
- لقد دافعوا عن الإسلام ضد الأعداء، وحافظوا على عقيدتهم وشريعتهم.
إننا مطالبون أن نسير على خطى أجدادنا، وأن نحافظ على نعمة الإسلام، وأن نكون من أهل الشكر لله عليها.