جملة "وحياة أكثر رخاءً" هي جملة اسمية، وفعلها محذوف تقديره "أرجو" أو "أتمنى" أو "أتطلع". والتقدير الأول هو الأكثر شيوعًا.
التحليل الإعرابي:
- الواو: حرف عطف.
- حياة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- أكثر: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر.
- رخاءً: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
المعنى:
المعنى العام للجملة هو "أرجو حياة أكثر رخاءً". أي أرجو أن أعيش حياة أكثر ازدهارًا واستقرارًا ورفاهية.
المعنى الدلالي:
الحياة هي الفترة الزمنية التي يعيشها الإنسان، وهي تتضمن جميع الأحداث والتجارب التي يمر بها. والرخاء هو حالة من الازدهار والاستقرار والرفاهية.
فإذا أردنا أن نفهم معنى الجملة بشكل أعمق، يمكننا أن نقول إن الجملة تعبر عن رغبة الإنسان في أن يعيش حياة هادئة مستقرة، خالية من المشاكل والاضطرابات. كما تعبر الجملة عن رغبة الإنسان في أن يحصل على ما يلزمه من احتياجات الحياة من طعام وشراب ومسكن، وأن يتمتع بمستوى معيشي مرتفع.
وبهذا المعنى، فإن الجملة تعبر عن حلم الإنسان في تحقيق السعادة والرضا في حياته.