القضية المحورية في النص هي أهمية النص الشرعي في فهم إشكالات الواقع. يتضح ذلك من خلال العنوان الذي يشير إلى هذه العلاقة، ومن خلال الفقرات التي تتناول هذه القضية من مختلف جوانبها.
ففي الفقرة الأولى، يؤكد الكاتب على أهمية التسليم بالنص الشرعي كمقدمة ضرورية لفهمه ودلالاته. وفي الفقرة الثانية، يوضح الكاتب أن النص الشرعي يتضمن حلولاً مناسبة لكثير من إشكالات الواقع. وفي الفقرة الثالثة، يتناول الكاتب بعض الأمثلة على ذلك، مثل موقف الإسلام من الفقر والظلم.
وهكذا، فإن النص يؤكد على أن النص الشرعي هو مصدر أساسي لفهم الواقع وإيجاد الحلول المناسبة لمشاكله.
وفيما يلي بعض المؤشرات التي تؤكد على أن القضية المحورية في النص هي أهمية النص الشرعي في فهم إشكالات الواقع:
- العنوان: يشير العنوان مباشرة إلى هذه القضية، حيث يقول: "كيف نُوظف النص الشرعي في فهم إشكالات الواقع؟"
- المقدمة: تبدأ المقدمة بالحديث عن أهمية التسليم بالنص الشرعي، وهذا يُظهر أن هذه القضية هي التي سيتناولها النص.
- الفقرات: تتناول الفقرات المختلفة القضية المحورية من جوانب مختلفة، حيث تؤكد على أهمية التسليم بالنص الشرعي، وتوضح أن النص الشرعي يتضمن حلولاً مناسبة لكثير من إشكالات الواقع، وتعطي أمثلة على ذلك.
- الخاتمة: تؤكد الخاتمة على أهمية القضية المحورية، حيث تقول: "وهكذا، فإن النص يؤكد على أن النص الشرعي هو مصدر أساسي لفهم الواقع وإيجاد الحلول المناسبة لمشاكله."
وبناءً على هذه المؤشرات، يمكن القول أن القضية المحورية في النص هي أهمية النص الشرعي في فهم إشكالات الواقع.