الجواب:
يعظم العراقي تاريخ بلده لأنه يدرك أهمية هذا التاريخ ودوره في تشكيل الهوية العراقية. فالعراق بلد غني بالحضارة والتاريخ، وقد لعب دوراً هامًا في العالم منذ القدم. فقد نشأت في العراق أولى الحضارات الإنسانية، مثل الحضارة السومرية والحضارة البابلية والحضارة الآشورية. كما كان العراق مركزًا للحضارة الإسلامية في العصور الوسطى.
ولذلك، يحرص العراقي على المحافظة على تاريخ بلده وتقديره. فهو يقرأ عن تاريخ بلاده ويتعلم عنه، ويحرص على زيارة المواقع الأثرية والتاريخية في العراق. كما يشارك في الاحتفالات والمناسبات الوطنية التي تكرم تاريخ العراق.
التوضيح:
يعود عظم عراقي تاريخ بلده إلى عدة أسباب، منها:
- الأهمية التاريخية للعراق: فالعراق بلد غني بالحضارة والتاريخ، وقد لعب دوراً هامًا في العالم منذ القدم. فقد نشأت في العراق أولى الحضارات الإنسانية، مثل الحضارة السومرية والحضارة البابلية والحضارة الآشورية. كما كان العراق مركزًا للحضارة الإسلامية في العصور الوسطى.
- الشعور بالانتماء الوطني: يشعر العراقي بالانتماء الوطني لبلده، ويحرص على المحافظة على هويته العراقية. وأحد أهم عناصر الهوية العراقية هو التاريخ، لذلك يحرص العراقي على تقدير تاريخ بلاده.
- الرغبة في التعلم والتطور: يسعى العراقي إلى التعلم والتطور، ويدرك أن تاريخ بلاده مصدر مهم للتعلم والإلهام. فالتاريخ العراقي مليء بالدروس والعبر التي يمكن أن تساعد العراقي في بناء مستقبل أفضل لبلده.
ولذلك، يحرص العراقي على المحافظة على تاريخ بلده وتقديره، فهو يدرك أن هذا التاريخ هو جزء مهم من هويته ومستقبله.