كلمة "جاهدا" في جملة "فكم عالم ذائع الصيت يسعى جاهدا لبعث مآثرها" هي حال من "عالم"، منصوبة بالفتحة الظاهرة على آخرها.
والحال هي صفة عارضة تلحق بالموصوف، وتكون منصوبة بالفتحة الظاهرة على آخرها، أو بالياء إذا كانت ملحقًا بالمثنى أو الجمع المذكر السالم.
وفي هذه الجملة، كلمة "جاهدا" صفة لـ "عالم"، وتفيد معنى "مجتهدًا، مثابرًا، مقدرًا"، وهي صفة عارضة، حيث إن المجتهد قد يكون عالمًا، وقد لا يكون عالمًا.
وعليه، فإن إعراب كلمة "جاهدا" في جملة "فكم عالم ذائع الصيت يسعى جاهدا لبعث مآثرها" هو:
حال منصوبة بالفتحة الظاهرة على آخرها.