سعة العيش في اللغة العربية تعني الرفاهية أو الرخاء أو التنعم. وهي تشير إلى الحالة الاجتماعية التي يكون فيها الفرد أو المجتمع يتمتع بمستوى عالٍ من العيش، حيث تتوافر له جميع الاحتياجات الأساسية والضرورية، بالإضافة إلى بعض الكماليات التي تجعله يعيش في مستوى من الرفاهية والراحة.
وفي الشعر العربي، تُستخدم كلمة سعة العيش للتعبير عن رغبة الشاعر في العيش في رفاهية ورخاء، بعيدًا عن أعباء الحياة ومشاقها. وغالبًا ما تُستخدم هذه الكلمة في وصف الحياة في الجنة، حيث ينعم أهلها بالعيش في سعة ورفاهية لا نهاية لها.
وفيما يلي بعض الأمثلة على استخدام كلمة سعة العيش في الشعر العربي:
يا ليت شعري متى ينتهي التعب ويحل سعة العيش والنعيم
وإني لأرجو أن أعيش عيشةً فيها سعة العيش والنعيم
فإذا جنى الزمان عليك فاصبر وتوقع سعة العيش من بعد البلاء
وبناءً على ما سبق، يمكن تحديد معاني كلمة سعة العيش في القصيدة الشعرية على النحو التالي:
- الرفاهية أو الرخاء أو التنعم.
- الحالة الاجتماعية التي يكون فيها الفرد أو المجتمع يتمتع بمستوى عالٍ من العيش.
- الرغبة في العيش في رفاهية ورخاء.
- وصف الحياة في الجنة.