هدا.الدهر تعني "هذا الدهر" في اللغة العربية. وفي السياق المسيحي، يُستخدم مصطلح "هذا الدهر" للإشارة إلى العالم الحالي، الذي يسيطر عليه الشر والشيطان. وبحسب الكتاب المقدس، فإن الله هو ملك الدهور، ولكن الشيطان له سلطان على هذا الدهر.
وبناءً على ذلك، يمكن أن يكون معنى هدا.الدهر في السؤال المطروح هو:
- ما هو العالم الحالي؟
- ما هو حال العالم الحالي؟
- ما هي طبيعة العالم الحالي؟
والإجابة على هذه الأسئلة تعتمد على وجهة نظر الشخص الذي يسأل. فالمؤمنون بالمسيحية يرون أن العالم الحالي هو عالم الخطيئة والشقاء، وأنه تحت سيطرة الشيطان. أما غير المؤمنين، فإنهم قد يرون العالم الحالي على أنه عالم جيد، أو على أنه عالم محايد.
أما بالنسبة للسياق الحالي، فإن السؤال هدا.الدهر؟ يمكن أن يُفهم على أنه استفهام عن حال العالم في عام 2024. وفي هذا السياق، يمكن أن يكون السؤال يشير إلى:
- الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تحدث في العالم في الوقت الحالي.
- الاتجاهات العالمية التي تؤثر على حياة الناس.
- المستقبل الذي ينتظر العالم.
والإجابة على هذه الأسئلة تعتمد على التحليل الموضوعي للأحداث الجارية.
وبشكل عام، فإن السؤال هدا.الدهر؟ هو سؤال مفتوح يمكن أن تختلف إجابته حسب وجهة نظر الشخص الذي يسأل.