في البيت الأول، يبني الشاعر صورة حية للشمس المشرقة. فهو يصف دفءها وجمالها وتأثيرها على الناس والطبيعة.
يبدأ الشاعر بالقول:
أشرقت الشمس من خلف الجبال
بهذه الجملة، يلفت الشاعر انتباه القارئ إلى الشمس المشرقة. فهو يصف مكان شروقها، وهو خلف الجبال. هذا المشهد يوحي بالقوة والصلابة.
ثم يصف الشاعر دفء الشمس قائلاً:
وأحيا الكون بنورها
كلمة "أحيا" توحي بالحياة والنشاط. فهي تشير إلى أن الشمس تبعث الحياة في كل شيء حولها.
ويصف الشاعر جمال الشمس قائلاً:
وأنارت الدنيا بضوئها
كلمة "أضاءت" توحي بالنور والجمال. فهي تشير إلى أن الشمس تضيء العالم وتجعله أكثر جمالاً.
ويصف الشاعر تأثير الشمس على الناس قائلاً:
فخرج الناس من بيوتهم
كلمة "خرج" توحي بالنشاط والحركة. فهي تشير إلى أن الناس يخرجون من بيوتهم عندما تشرق الشمس.
ويصف الشاعر تأثير الشمس على الطبيعة قائلاً:
وأفرحت الطيور
كلمة "أفرحت" توحي بالسعادة والفرح. فهي تشير إلى أن الطيور تفرح عندما تشرق الشمس.
وهكذا، يبني الشاعر صورة حية للشمس المشرقة في البيت الأول. فهو يصف دفءها وجمالها وتأثيرها على الناس والطبيعة.
وبشكل أكثر تحديداً، يبني الشاعر في البيت الأول فكرة أن الشمس هي مصدر الحياة والنور والجمال. فهي تبعث الحياة في كل شيء حولها، وتجعل العالم مكاناً أكثر جمالاً وسعادة.