المعنى الحرفي للعبارة "بيني وبين الوري يون يقضي بأن يكون بيني وبين الناس وديان" هو "بيني وبين العالم حاجز يقضي بأن يكون بيني وبين الناس مسافة".
أما المعنى المجازي للعبارة فهو أن المتحدث يشعر بالبعد عن الناس، وأن هناك حاجزاً يفصل بينه وبينهم. وقد يكون هذا الحاجز حقيقياً، مثل العيش في مكان بعيد أو انشغال المتحدث بأمور أخرى، أو قد يكون حاجزاً نفسياً، مثل الشعور بالوحدة أو العزلة أو عدم التوافق مع الآخرين.
في القصيدة التي وردت فيها هذه العبارة، يعبر الشاعر عن شعوره بالضياع والوحدة بعد أن تعرض للخيانة من أقرب الناس إليه. وقد أدى ذلك إلى شعوره بالبعد عن الناس، ورغبته في الانعزال عنهم.
وبالتالي، فإن العبارة "بيني وبين الوري يون يقضي بأن يكون بيني وبين الناس وديان" يمكن أن تعبر عن أي من المشاعر التالية:
- الشعور بالوحدة
- الشعور بالانعزال
- الشعور بالبعد عن الناس
- الشعور بعدم التوافق مع الآخرين
- الشعور بالضياع
وفيما يلي بعض الأمثلة التي يمكن أن توضح استخدام هذه العبارة:
- "بعد وفاة والدي، شعرت بأن بيني وبين الوري يون يقضي بأن يكون بيني وبين الناس وديان."
- "بعد انفصالي عن زوجتي، عانيت من الوحدة والانعزال، وشعرت بأن بيني وبين الوري يون يقضي بأن يكون بيني وبين الناس وديان."
- "بعد أن تعرضت للخيانة من صديقي المقرب، شعرت بأن بيني وبين الوري يون يقضي بأن يكون بيني وبين الناس وديان."