الجواب على هذا السؤال هو: نعم. الإنسان الكريم خالد ذكره.
فذكر الإنسان الكريم يبقى خالدًا في قلوب الناس، ويبقى أثره في المجتمع. فالإنسان الكريم هو الذي يتصف بالأخلاق الحميدة، والصفات النبيلة، مثل الصدق والأمانة، والكرم، والعدل، والتواضع، والرحمة. وهذا النوع من الناس يترك بصمةً إيجابيةً في حياة الآخرين، ويؤثر فيهم تأثيرًا إيجابيًا.
وذكر الإنسان الكريم خالدٌ لأنه يبقى محفورًا في ذاكرة الناس، ولأن أعماله الطيبة تتحدث عنه. فالناس يذكرون الإنسان الكريم بأعماله الخيرية، ومواقفه النبيلة، وكلماته الطيبة. وهذا الذكر يبقى خالدًا في قلوب الناس، ويبقى أثره في المجتمع.
وهناك العديد من الأمثلة على الإنسان الكريم الذي خالد ذكره. فمثلًا، هناك العديد من الشخصيات التاريخية التي تركت بصمةً إيجابيةً في المجتمع، ومازالت تُذكر حتى اليوم. مثلًا، هناك النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب، وغيرهم. هؤلاء الأشخاص كانوا كرامًا، وتركوا بصمةً إيجابيةً في المجتمع، ومازالت ذكراهم خالدةً حتى اليوم.
وهناك أيضًا العديد من الشخصيات المعاصرة التي تركت بصمةً إيجابيةً في المجتمع، ومازالت تُذكر حتى اليوم. مثلًا، هناك العديد من المصلحين، ورجال الأعمال، والفنانين، وغيرهم. هؤلاء الأشخاص كانوا كرامًا، وتركوا بصمةً إيجابيةً في المجتمع، ومازالت ذكراهم خالدةً حتى اليوم.
وخلاصة القول، فإن الإنسان الكريم خالد ذكره. فذكر الإنسان الكريم يبقى خالدًا في قلوب الناس، ويبقى أثره في المجتمع.