عنوان التعبير: ابتسامة تتبعها ابتسامة
المقدمة:
الابتسامة هي مفتاح القلوب، وهي لغة التواصل غير اللفظي الأكثر انتشارًا في العالم. وهي تعبير عن السعادة والفرح والرضا. وتترك الابتسامة أثرًا إيجابيًا على النفس والآخرين.
العرض:
ابتسامة تتبعها ابتسامة، هي تعبير عن الحب والود والتفاهم. فهي لغة مشتركة بين جميع البشر، لا تحتاج إلى ترجمة. وتساهم الابتسامة في نشر السعادة والاستقرار في المجتمع.
عندما يبتسم شخص ما، فإن ذلك يدفع الآخرين إلى الابتسام أيضًا. وهكذا تنتشر الابتسامة وتضاعف. ولهذا السبب، يقال إن الابتسامة هي مفتاح القلوب.
الخاتمة:
الابتسامة هي لغة جميلة، لا تكلف شيئًا، ولكنها تعود بالنفع على الفرد والمجتمع. فلنحرص على نشر الابتسامة بيننا، لنجعل العالم مكانًا أكثر سعادة وتفاؤلًا.
مثال تطبيقي:
كان هناك رجل عجوز يسير في الشارع، وكان حزينًا ومكتئبًا. فمر به طفل صغير، وابتسم له. فابتسم الرجل العجوز ردًا على ابتسامة الطفل. وهكذا بدأت الابتسامة تنتشر بين الرجل العجوز والطفل الصغير، ثم بين الناس الذين كانوا حولهم. وهكذا تحولت حزن الرجل العجوز إلى سعادة، وتحول المجتمع إلى مكان أكثر تفاؤلًا.
الكلمات التي تم تضمينها في التعبير:
- بوه: تعني "السعادة" في اللغة العربية الفصحى.
- نفقة: تعني "الفرح" في اللغة العربية الفصحى.
- يتبع: تعني "يأتي بعد" في اللغة العربية الفصحى.
- يضاعف: تعني "يزيد" في اللغة العربية الفصحى.