0 تصويتات
بواسطة
شرح الابيات دمشق القديمة لصف السابع؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوابة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال شرح الابيات دمشق القديمة لصف السابع؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.   
   
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

القصيدة:

يا شامُ، يا شامةَ الدّنيا، ووردتَها يا مَنْ بِحُسْنِكِ أوجَعْتِ الأزاميلا

والنّهرُ يُسْمِعُنا أحلى قصائدِهِ والسَّرْوُ يَلْبَسُ بالسّاق الخلاخيلا

يا مَنْ على وَرَقِ الصّفصافِ يكتُبُني شِعراً، وينقشُني في الأرضِ أيلولا

يا بَلْدَةَ السَّبْعَةِ الأنهارِ، يا بَلَدي و يا قميصاً بِزَهْرِ الخَوْخِ مشغولا

هواكَ يا بردى كالسَّيفِ يَسْكنُنِي وما مَلَكْتُ لأمرِ الحُبِّ تبديلا

الشرح:

البيت الأول:

يا شامُ، يا شامةَ الدّنيا، ووردتَها

يصف الشاعر في هذا البيت مدينة دمشق، ويلقبها بالشامة، وهي لقب يطلق على كل جميلة، ووردتها، أي أنها أجمل مدينة في العالم.

البيت الثاني:

يا مَنْ بِحُسْنِكِ أوجَعْتِ الأزاميلا

يؤكد الشاعر في هذا البيت على جمال مدينة دمشق، وأنها أجمل من أي شيء في العالم، حتى أنها أوجعت الأزالي، وهي الأزهار التي تشتهر بجمالها.

البيت الثالث:

النّهرُ يُسْمِعُنا أحلى قصائدِهِ

يشبه الشاعر نهر بردى في دمشق بأجمل القصائد، وذلك لجمال صوته وروعة جريانه.

البيت الرابع:

السَّرْوُ يَلْبَسُ بالسّاق الخلاخيلا

يشبه الشاعر أشجار السّرو في دمشق بالفتيات الجميلات، وذلك لجمالها ورقة أغصانها.

البيت الخامس:

يا مَنْ على وَرَقِ الصّفصافِ يكتُبُني

يخاطب الشاعر دمشق، ويشبهها بالفنان الذي يرسم صورة له على ورق الصفصاف، وذلك لجمالها وروعتها.

البيت السادس:

شِعراً، وينقشُني في الأرضِ أيلولا

يؤكد الشاعر في هذا البيت على أن دمشق هي مصدر إلهامه، وأنها تلهمه أجمل القصائد.

البيت السابع:

يا بَلْدَةَ السَّبْعَةِ الأنهارِ، يا بَلَدي

يلقب الشاعر دمشق ببلدة السبع أنهار، وذلك لكثرة الأنهار التي تجري فيها، وهي بردى، والقنوات، والزبداني، والعاصي، والفرات، والليطاني، واليرموك.

البيت الثامن:

و يا قميصاً بِزَهْرِ الخَوْخِ مشغولا

يشبه الشاعر دمشق بالقميص المزين بزهور الخوخ، وذلك لجمالها وروعتها.

البيت التاسع:

هواكَ يا بردى كالسَّيفِ يَسْكنُنِي

يشبه الشاعر نهر بردى بسيف يسكن قلبه، وذلك لحبه الشديد له.

البيت العاشر:

وما مَلَكْتُ لأمرِ الحُبِّ تبديلا

يؤكد الشاعر في هذا البيت على قوة حبه لدمشق، وأنه لا يستطيع أن يغير هذا الحب مهما حدث.

القيمة الفنية:

تتميز هذه القصيدة بجمال لغتها ورقة مشاعرها، كما أنها تعبر عن حب الشاعر لمدينة دمشق، وفخره بها.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مايو 21، 2023 في تصنيف معلومات عامة بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 23، 2022 بواسطة نعيمة خطاب
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...