وصف الشاعر ربوع بلده بجمالها وخضرتها وطبيعتها الخلابة، فوصف الجبال الشامخة والسهول الواسعة والأنهار الجارية والغابات الكثيفة. كما وصف طيبة هوائها وعذوبة مائها ودفء شمسها.
وفيما يلي بعض الأمثلة على أوصاف الشاعر لربوع بلده:
-
"ربوع بلدي يا حبيبتي خضراء يانعة غضة جبالها شامخة عالية وسهولها واسعة فسيحة أنهارها جارية عذبة وغاباتها كثيفة خضراء"
-
"هواء بلدي يا حبيبتي طيب عذب نقي شمسها دافئة ندية تبعث في النفس السعادة والسرور"
-
"ماء بلدي يا حبيبتي عذبة نقية شفافة تروي عطش الإنسان والحيوان وتروي الأرض وتخضرها"
وهكذا، فإن الشاعر يعبر عن حبه لبلده وفخره بها، ويصف جمالها وطبيعتها الخلابة بكلمات شعرية مليئة بالعاطفة والمشاعر.
وهذا الوصف لربوع البلد ليس مقصورًا على بلد معين أو شاعر معين، بل هو وصف عام يعبر عن حب الشاعر لبلده وفخره بها، مهما كانت هذه البلد.