ختم الشاعر ابياته بوصف دمشق بالقوة والشجاعة والعدل، وهي صفات حقيقية لدمشق، إذ أنها مدينة ذات تاريخ عريق وحضارة عريقة، وقد لعبت دورًا مهمًا في التاريخ العربي والإسلامي.
وفيما يلي بعض الصفات الأخرى التي يمكن إضافتها لوصف دمشق:
- الجمال: دمشق مدينة جميلة، تتميز بموقعها الجغرافي الخلاب، وطبيعتها الساحرة، وآثارها التاريخية العريقة.
- الكرم: دمشق مدينة كرم، تستقبل زوارها بترحاب وحب.
- التنوع: دمشق مدينة متنوعة، تضم مختلف الديانات والثقافات والقوميات.
- العلم: دمشق مدينة علم، وقد اشتهرت منذ القدم بجامعاتها وعلمائها.
- التجارة: دمشق مدينة تجارة، وقد كانت مركزًا تجاريًا مهمًا منذ القدم.
وفيما يلي بعض الأدلة على هذه الصفات:
- الجمال: دمشق تقع على ضفاف نهر بردى، وتحيط بها الجبال من جميع الجهات، مما يمنحها منظرًا خلابًا. كما تضم دمشق العديد من الحدائق والمتنزهات، والتي تساهم في جمالها.
- الكرم: دمشق معروفة بكرم أهلها، حيث يستقبلون زوارهم بترحاب وحب، ويقدمون لهم الطعام والشراب والضيافة.
- التنوع: دمشق تضم مختلف الديانات والثقافات والقوميات، مما يجعلها مدينة غنية بالتنوع الثقافي.
- العلم: دمشق تضم العديد من الجامعات العريقة، مثل جامعة دمشق وجامعة الأشرفية، والتي تخرج العديد من العلماء والمفكرين.
- التجارة: دمشق كانت مركزًا تجاريًا مهمًا منذ القدم، حيث كانت تربط بين الشرق والغرب.
وبذلك، يمكن القول أن دمشق مدينة جميلة وكريمة ومتنوعة وعلمية وتجارية، إلى جانب كونها مدينة قوية وشجاعة وعادلة.