يمكن أن يكون موضوع قصيدة الحسن مؤنلفًا فيها ومختلفًا إذا كان الموضوع يتناول شيئًا له وجهان أو أكثر، مثل:
- الطبيعة: يمكن أن تكون الطبيعة مصدرًا للجمال والهدوء، كما يمكن أن تكون مصدرًا للعنف والدمار.
- الحب: يمكن أن يكون الحب مصدرًا للسعادة والفرح، كما يمكن أن يكون مصدرًا للألم والحزن.
- الحياة: يمكن أن تكون الحياة مصدرًا للأمل والتفاؤل، كما يمكن أن تكون مصدرًا للخوف والقلق.
على سبيل المثال، يمكن أن تكون قصيدة عن الطبيعة مؤنلفة ومختلفة إذا تناولت جمال الطبيعة الأخاذ، كما تناولت أيضًا قسوة الطبيعة وقدرتها على التدمير.
وفيما يلي مثال على قصيدة عن الطبيعة مؤنلفة ومختلفة:
الطبيعة
البيت الأول:
جمال الطبيعة
في كل مكان أرى جمال الطبيعة في الأزهار في الأشجار في الطيور في الفجر
البيت الثاني:
قسوة الطبيعة
لكن الطبيعة لا تخلو من القسوة في العواصف في الزلازل في الفيضانات في الحرائق
في هذا المثال، يتناول البيت الأول جمال الطبيعة الأخاذ، ويصف الأزهار والأشجار والطيور والفجر. أما البيت الثاني فيتناول قسوة الطبيعة، ويصف العواصف والزلازل والفيضانات والحرائق.
وهكذا، يمكن أن يكون موضوع قصيدة الحسن مؤنلفًا فيها ومختلفًا إذا كان الموضوع يتناول شيئًا له وجهان أو أكثر، بحيث يتناول الشاعر في القصيدة وجهًا وآخر.