نعم، أثنيت على امرأة تقية. كانت امرأة فاضلة وذات دين وخلق. كانت تقية في عبادتها لله تعالى، وكانت دائمة الذكر والشكر له. كانت أيضاً تقية في تعاملها مع الناس، وكانت تراعي حقوقهم ومشاعرهم.
أثنيت عليها في حضورها، وفي غيابها، وأخبرتها بأنني أعتبرها قدوة لي. شكرتني على كلامي، وقالت لي أنها تسعى دائماً لتكون أفضل.
إليك بعض الصفات التي أثنيت عليها فيها:
- تقيتها في عبادتها لله تعالى.
- تمسكها بدينها وأخلاقها.
- رعايتها لحقوق الناس ومشاعرهم.
- حسن خلقها وأدبها.
- ذكائها وحكمتها.
- عطفها ورحمتها.
أعتقد أن كل امرأة تقية تستحق أن تُثنى عليها، لأنها تكون قدوة حسنة للمجتمع، وتساهم في نشر الخير والصلاح.