حمام يلتقطنه الخلاص كطائر هو تعبير مجازي يشير إلى الإنسان الذي ينجو من الخطر أو الموت بفضل الله تعالى. والحمام في هذا السياق يرمز إلى الإنسان الضعيف الذي لا حول له ولا قوة، والخلاص يرمز إلى الله تعالى الذي يمد يد العون للضعفاء.
وهذا التعبير موجود في قصص كليلة ودمنة، حيث يلتقط الحمام المطوقة وصاحباتها من الشرك الذي نصبه الصياد لهن، وينجئن بفضل ذكائها وخبرتها.
وهذا التعبير يمكن أن يُستخدم أيضًا في سياقات أخرى، مثل:
- نجاة شخص من حادث سير خطير.
- شفاء شخص من مرض عضال.
- نجاة شخص من الحرب أو الاحتلال.
وبشكل عام، فإن هذا التعبير يشير إلى أن الله تعالى هو المنقذ الوحيد للبشر، وأن كل ما يصيبهم من خير أو شر هو من عند الله تعالى.
وفيما يلي بعض الأمثلة على استخدام هذا التعبير في اللغة العربية:
- "حمام يلتقطه الخلاص من الشرك".
- "لولا لطف الله لكان حماماً يلتقطه الخلاص من الموت".
- "حمام يلتقطه الخلاص من براثن الفقر".