التقديم المادي لقصة المحصول هو وصف الأرض الزراعية والنباتات المزروعة فيها، والأدوات المستخدمة في الزراعة، والأشخاص الذين يعملون في المزرعة. أما التقديم المعنوي للقصة فهو وصف العلاقة بين الإنسان والطبيعة، والأمل في المستقبل، والإيمان بالعمل الجاد.
التقديم المادي
تبدأ القصة بوصف الأرض الزراعية وهي خصبة وغنية بالمياه. تُزرع الأرض بأنواع مختلفة من النباتات، مثل القمح والذرة والشعير. تستخدم أدوات بسيطة في الزراعة، مثل المحراث والفأس والمنجل. يعمل في المزرعة مجموعة من العمال، وهم أشخاص أقوياء ومثابرين.
التقديم المعنوي
تعبر القصة عن العلاقة الوثيقة بين الإنسان والطبيعة. فالإنسان يعتمد على الطبيعة في حياته، فهو يحصل منها على الغذاء والسكن. كما تعبر القصة عن الأمل في المستقبل، فالمزارع يأمل في الحصول على محصول وفير ليلبي احتياجاته. وتؤكد القصة على أهمية العمل الجاد، فالمزارع يبذل جهداً كبيراً في زراعة الأرض، ويأمل في الحصول على نتيجة جيدة.
التوضيح
يمكن توضيح التقديم المادي للقصة من خلال النقاط التالية:
- وصف الأرض الزراعية: "كانت الأرض خصبة وغنية بالمياه، تُزرع بأنواع مختلفة من النباتات، مثل القمح والذرة والشعير."
- وصف الأدوات المستخدمة في الزراعة: "كانت الأدوات المستخدمة في الزراعة بسيطة، مثل المحراث والفأس والمنجل."
- وصف الأشخاص الذين يعملون في المزرعة: "كان يعمل في المزرعة مجموعة من العمال، وهم أشخاص أقوياء ومثابرين."
ويمكن توضيح التقديم المعنوي للقصة من خلال النقاط التالية:
- العلاقة بين الإنسان والطبيعة: "فالإنسان يعتمد على الطبيعة في حياته، فهو يحصل منها على الغذاء والسكن."
- الأمل في المستقبل: "فالمزارع يأمل في الحصول على محصول وفير ليلبي احتياجاته."
- أهمية العمل الجاد: "فالمزارع يبذل جهداً كبيراً في زراعة الأرض، ويأمل في الحصول على نتيجة جيدة."
وبذلك، فإن التقديم المادي والمعنوي لقصة المحصول يساهمان في خلق جو مناسب للقصة، ويساعدان القارئ على فهم الأفكار والمضامين التي تتناولها القصة.
