يامن ردت له ذكاء ولم يفز هو الشخص الذي كان ردّه ذكيًا ومؤثرًا، ولكنه لم يحقق النتيجة المرجوة. قد يكون ذلك بسبب عدة عوامل، منها:
- أن الخصم كان أذكى منه أو أكثر قدرة على الإقناع.
- أن الخصم كان يملك سلطة أو نفوذًا أكبر.
- أن الخصم كان يستغل عاطفة الجمهور أو الرأي العام.
مثال على ذلك:
في نقاش حول السياسة، قد يرد شخص بذكاء واقتدار على حجج خصمه، ولكنه قد لا يقتنع الجمهور بوجهة نظره بسبب أن خصمه هو رئيس الدولة أو حزب الأغلبية.
أو في نقاش حول قضية اجتماعية، قد يرد شخص بذكاء وعاطفة على حجج خصمه، ولكنه قد لا يحقق النتيجة المرجوة بسبب أن خصمه هو صاحب المال أو السلطة.
في النهاية، فإن الفوز أو الخسارة في النقاش لا يقتصر على الذكاء أو القدرات العقلية، بل قد يكون هناك عوامل أخرى تؤثر على النتيجة.
وفيما يلي بعض الأمثلة الأخرى على يامن ردت له ذكاء ولم يفز:
- المحامي الذي يدافع ببراعة عن موكله، ولكنه لا يستطيع إقناع القاضي ببراءته.
- الكاتب الذي يكتب مقالًا ذكيًا وموضوعيًا، ولكنه لا يحظى باهتمام القراء.
- المعارض السياسي الذي يلقي خطابًا قويًا، ولكنه لا يستطيع تغيير رأي الأغلبية.
وهكذا، فإن يامن ردت له ذكاء ولم يفوز هو الشخص الذي كان ردّه ذكيًا ومؤثرًا، ولكنه لم يحقق النتيجة المرجوة.