الإجابة على سؤال "أعرب الحكاية؟" هي:
الحكاية هي نقل الكلمة التي قيلت على نفس حركتها المحكية ضماً أو فتحاً أو كسراً، ونقول في إعرابها إنها مرفوعة أو منصوبة أو مجرورة بحركات مقدرة منع من ظهورها الحكاية.
مثال:
في هذه الجملة، كلمة "المؤمنون" هي اسم مضاف، وعلامة جره الياء المقدرة منع من ظهورها الحكاية.
وعليه، فإن إعراب الحكاية يعتمد على إعراب الكلمة التي تُحكاها. فإذا كانت الكلمة التي تُحكاها مرفوعة، فإن الحكاية تُعرب مرفوعة بحركات مقدرة منع من ظهورها الحكاية. وإذا كانت الكلمة التي تُحكاها منصوبة، فإن الحكاية تُعرب منصوبة بحركات مقدرة منع من ظهورها الحكاية. وإذا كانت الكلمة التي تُحكاها مجرورة، فإن الحكاية تُعرب مجرورة بحركات مقدرة منع من ظهورها الحكاية.
وفيما يلي بعض الأمثلة الأخرى:
- قال: "قرأت سورة المؤمنون".
في هذه الجملة، كلمة "المؤمنون" هي مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها الحكاية.
في هذه الجملة، كلمة "المؤمنون" هي اسم مجرور، وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها الحكاية.
وهكذا، فإن إعراب الحكاية يعتمد على إعراب الكلمة التي تُحكاها، ويُعرب الحكاية على أنها مرفوعة أو منصوبة أو مجرورة بحركات مقدرة منع من ظهورها الحكاية.