قصيدة رحلة في ربوع الوطن هي قصيدة للشاعر السوري بدوي الجبل، كتبها عام 1952. القصيدة من النوع الغنائي الوطني، وتعبر عن مشاعر الشاعر الوطنية وحبه لوطنه سوريا.
الفكرة العامة للقصيدة:
تعبر القصيدة عن مشاعر الحنين والحب للوطن، ورغبة الشاعر في رؤيته سعيدًا مزدهراً.
العاطفة المسيطرة على القصيدة:
العاطفة المسيطرة على القصيدة هي عاطفة الحب الوطني.
الغرض الشعري للقصيدة:
الغرض الشعري للقصيدة هو الغزل الوطني.
شرح الأبيات:
البيت الأول:
- المعنى: يخاطب الشاعر وطنه سوريا ويدعوه إلى الفرح والسرور.
- التوضيح: يعبر الشاعر في هذا البيت عن حبه الشديد لوطنه سوريا، ويدعوه إلى الفرح والسرور، وأن يكون سعيدًا مزدهراً.
البيت الثاني:
- المعنى: يصف الشاعر جمال الطبيعة في سوريا، ويدعو الله أن يرسل إليها المطر.
- التوضيح: يصف الشاعر في هذا البيت جمال الطبيعة في سوريا، ويدعو الله أن يرسل إليها المطر، حتى تخضر الأرض وتزدهر النباتات.
البيت الثالث:
- المعنى: يعبر الشاعر عن حبه لمدينة حلب، ويدعو الله أن يحميها من الشرور.
- التوضيح: يعبر الشاعر في هذا البيت عن حبه الشديد لمدينة حلب، ويدعو الله أن يحميها من الشرور، وأن يحفظ أهلها من الأذى.
البيت الرابع:
- المعنى: يدعو الشاعر الله أن يرحم صديقه سعد الله الجابري، وأن يجمعه به في الجنة.
- التوضيح: يدعو الشاعر في هذا البيت الله أن يرحم صديقه سعد الله الجابري، وأن يجمعه به في الجنة، ويعبر عن حزنه الشديد لفقده.
البيت الخامس:
- المعنى: يبشر الشاعر مدينة حماة بخير المطر، ويدعوها إلى الفرح والسرور.
- التوضيح: يبشر الشاعر في هذا البيت مدينة حماة بخير المطر، ويدعوها إلى الفرح والسرور، وأن تكون سعيدة مزدهرة.
البيت السادس:
- المعنى: يدعو الشاعر الله أن يرسل المطر إلى مدينة حمص، وأن يحفظ أهلها من الأذى.
- التوضيح: يدعو الشاعر في هذا البيت الله أن يرسل المطر إلى مدينة حمص، وأن يحفظ أهلها من الأذى، وأن يجعلها مدينة مزدهرة.
البيت السابع:
- المعنى: يصف الشاعر جمال سهل حوران، ويدعو الله أن يحفظه من الشرور.
- التوضيح: يصف الشاعر في هذا البيت جمال سهل حوران، ويدعو الله أن يحفظه من الشرور، وأن يجعله منطقة مزدهرة.
البيت الثامن:
- المعنى: يدعو الشاعر الله أن يرسل المطر إلى سهول الجزيرة الفراتية، وأن يحفظ أهلها من الأذى.
- التوضيح: يدعو الشاعر في هذا البيت الله أن يرسل المطر إلى سهول الجزيرة الفراتية، وأن يحفظ أهلها من الأذى، وأن يجعلها منطقة مزدهرة.
البيت التاسع:
- المعنى: يعبر الشاعر عن حبه الشديد لوطنه سوريا، ويؤكد على أنه حبه نابع من قلبه ومن نية صافية خالية من الغايات والمصالح.
- التوضيح: يعبر الشاعر في هذا البيت عن حبه الشديد لوطنه سوريا، ويؤكد على أن حبه نابع من قلبه ومن نية صافية خالية من الغايات والمصالح، وأن حبه لسوريا لا يتغير مهما حدث.
الخاتمة:
تنتهي القصيدة بالتأكيد على حب الشاعر لوطنه سوريا، ورغبته في رؤيته سعيدًا مزدهراً.
الأسلوب:
يستخدم الشاعر في القصيدة أسلوبًا شعريًا غنيًا بالصور الشعرية والاستعارات والتشبيهات، مما يسهم في إبراز جمال الطبيعة والتعبير عن مشاعر الشاعر الوطنية.
الوزن والقافية:
تكتب القصيدة بوزن البحر الكامل، وتنتهي كل بيت بقافية اللام.
