نعم، كلمة "ذا العقل السليم يدرك عظمة الحضارة" هي كلمة عظيمة. فهي تؤكد على أهمية العقل والوعي في إدراك عظمة الحضارة. فالحضارة هي نتاج إبداع الإنسان وعبقريته، ولا يمكن إدراكها إلا من خلال العقل والوعي.
وتشير الكلمة إلى أن العقل السليم هو الذي يدرك عظمة الحضارة، وليس العقل الجاهل أو المتعصب. فالعقل السليم هو الذي يقدر القيم الإنسانية والحضارية، ويسعى إلى فهمها وتطويرها.
ولذلك، فإن هذه الكلمة هي دعوة إلى التفكير العقلاني والوعي الحضاري. فهي تحث الإنسان على استخدام عقله في إدراك عظمة الحضارة، والسعي إلى تطويرها وتحسينها.
وفيما يلي بعض التوضيح لهذه الكلمة:
- العقل السليم: هو العقل الذي يتمتع بالقدرة على التفكير النقدي والتحليلي، والقدرة على التمييز بين الصحيح والخطأ، والخير والشر.
- عظمة الحضارة: هي مجموعة الإنجازات التي حققها الإنسان في المجالات المختلفة، مثل العلوم والفنون والآداب والفلسفة.
- إدراك: هو القدرة على فهم شيء ما وتقدير قيمته.
ولذلك، فإن كلمة "ذا العقل السليم يدرك عظمة الحضارة" هي كلمة عظيمة لأنها تؤكد على أهمية العقل والوعي في فهم وتقدير الحضارة.