يقصد الكاتب بعبارة "تغيرت الحياة مع الطاقة البترولية تغيرا تاما في المدينة و القرية" أن الطاقة البترولية أحدثت تغييرات جذرية في نمط الحياة في المدينة والقرية على حد سواء.
في المدينة، أدت الطاقة البترولية إلى ظهور وسائل النقل الحديثة مثل السيارات والحافلات والطائرات، مما أدى إلى تسهيل التنقل والاتصالات بين المدن وبعضها البعض، وبين المدن والمناطق الريفية. كما أدت إلى ظهور وسائل التكنولوجيا الحديثة مثل الكهرباء والإنترنت، مما أدى إلى تغيير نمط الحياة في المدينة بشكل جذري.
في القرية، أدت الطاقة البترولية إلى ظهور الآلات الزراعية الحديثة، مما أدى إلى زيادة الإنتاج الزراعي وتحسين مستوى المعيشة في القرية. كما أدت إلى ظهور وسائل النقل الحديثة، مما أدى إلى تسهيل التنقل بين القرى وبعضها البعض، وبين القرى والمدن.
وفيما يلي بعض الأمثلة على التغييرات التي أحدثتها الطاقة البترولية في المدينة والقرية:
- في المدينة:
- ظهور وسائل النقل الحديثة مثل السيارات والحافلات والطائرات، مما أدى إلى تسهيل التنقل والاتصالات بين المدن وبعضها البعض، وبين المدن والمناطق الريفية.
- ظهور وسائل التكنولوجيا الحديثة مثل الكهرباء والإنترنت، مما أدى إلى تغيير نمط الحياة في المدينة بشكل جذري.
- ظهور المصانع والصناعات الحديثة، مما أدى إلى زيادة الإنتاج الصناعي وتحسين مستوى المعيشة في المدينة.
- في القرية:
- ظهور الآلات الزراعية الحديثة، مما أدى إلى زيادة الإنتاج الزراعي وتحسين مستوى المعيشة في القرية.
- ظهور وسائل النقل الحديثة، مما أدى إلى تسهيل التنقل بين القرى وبعضها البعض، وبين القرى والمدن.
- ظهور المدارس والمستشفيات والمراكز الصحية الحديثة، مما أدى إلى تحسين مستوى التعليم والصحة في القرية.
وبشكل عام، يمكن القول أن الطاقة البترولية كانت لها تأثير عميق على نمط الحياة في المدينة والقرية على حد سواء، حيث أدت إلى تغييرات جذرية في مختلف المجالات، بما في ذلك النقل والتكنولوجيا والصناعة والإنتاج الزراعي والتعليم والصحة.