قصيدة "دمشق" للشاعر محمد البزم هي قصيدة وطنية حماسية، تعبر عن حب الشاعر لمدينة دمشق وارتباطه بها. تتكون القصيدة من أربعة مقاطع، كل مقطع منها يعبر عن جانب من جوانب جمال دمشق ومكانتها في قلب الشاعر.
في المقطع الأول، يصف الشاعر دمشق بأنها مدينة عريقة وتاريخية، لها جذور عميقة في التاريخ العربي. كما يصف جمال طبيعتها وتنوعها، حيث تجمع بين الجبال والسهول والأنهار والوديان.
في المقطع الثاني، يصف الشاعر دمشق بأنها مدينة حضارية وثقافية، لها دور بارز في تاريخ الحضارة العربية. كما يصف تنوع سكانها وثقافاتهم، حيث تجمع بين مختلف الأعراق والطوائف.
في المقطع الثالث، يصف الشاعر دمشق بأنها مدينة إنسانية ورحيمة، تفتح ذراعيها للجميع. كما يصف كرم أهلها وحسن ضيافتهم.
في المقطع الرابع، يعبر الشاعر عن حبه لدمشق وتعلقه بها، ويدعوها إلى أن تظل شامخة أبية، وأن تبقى رمزًا للحرية والكرامة.
فيما يلي بعض النقاط التي يمكن مناقشتها عند تحرير نص قصيدة "دمشق" للشاعر محمد البزم:
- الأفكار الأساسية للقصيدة: يمكن مناقشة الأفكار الأساسية للقصيدة، وهي:
- حب الشاعر لمدينة دمشق وارتباطه بها.
- جمال دمشق ومكانتها التاريخية والحضارية.
- إنسانية دمشق وكرم أهلها.
- الأسلوب الأدبي: يمكن مناقشة الأسلوب الأدبي للقصيدة، من حيث:
- استخدام الصور الشعرية والبلاغة.
- التنوع في إيقاع القصيدة.
- تناسق الأفكار والصور.
- القيمة التربوية: يمكن مناقشة القيمة التربوية للقصيدة، من حيث:
- تعزيز حب الوطن والاعتزاز به.
- ترسيخ القيم الإنسانية النبيلة.
فيما يلي بعض الأسئلة التي يمكن طرحها على الطلاب عند تحرير نص قصيدة "دمشق" للشاعر محمد البزم:
- ما هي الأفكار الأساسية للقصيدة؟
- ما هي الصور الشعرية والبلاغة التي استخدمها الشاعر في القصيدة؟
- ما هو الإيقاع الذي استخدمه الشاعر في القصيدة؟
- ما هو الرابط بين الأفكار والصور في القصيدة؟
- ما هي القيمة التربوية للقصيدة؟
من خلال مناقشة هذه النقاط والأسئلة، يمكن للطلاب أن يفهموا القصيدة بشكل أفضل، ويتمكنوا من تحريرها بشكل صحيح.
