0 تصويتات
بواسطة
سؤال اعراب الاية 95 من سورة الانعام؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الآية 95 من سورة الأنعام:

إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ

الإعراب:

  • إن: حرف توكيد ونصب.
  • الله: اسم الجلالة منصوب بالفتحة.
  • فالق: خبر إن مرفوع بالضمة.
  • الحب: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
  • والنوى: الواو حرف عطف، والنوى مجرور بالكسرة.
  • يخرج: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو.
  • الحي: مفعول به منصوب بالفتحة.
  • من: حرف جر، والميت مجرور بالكسرة.
  • ومخرج: معطوف على فالق مرفوع بالضمة.
  • الميت: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
  • من: حرف جر، والحياة مجرور بالكسرة.
  • ذلكم: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
  • الله: اسم الجلالة مرفوع بالفتحة.
  • فأنى: الفاء حرف استفهام، وأنى اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب حال.
  • تؤفكون: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والواو فاعل.

المعنى:

إن الله هو الذي شق الحب والنوى، وإخراج الحي من الميت، وإخراج الميت من الحي، فكيف تحيدون عن عبادته إلى عبادة غيره؟

التوضيح:

  • إن: حرف توكيد ونصب، ويدل على تأكيد وقوع الخبر.
  • الله: اسم الجلالة منصوب بالفتحة، وهو المبتدأ في الجملة.
  • فالق: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة، وهو خبر إن.
  • الحب: مضاف إليه مجرور بالكسرة، وهو متعلق بفعل فالق.
  • والنوى: الواو حرف عطف، والنوى مجرور بالكسرة، وهو معطوف على الحب.
  • يخرج: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو.
  • الحي: مفعول به منصوب بالفتحة، وهو متعلق بالفعل يخرج.
  • من: حرف جر، والميت مجرور بالكسرة، وهو متعلق بالفعل يخرج.
  • ومخرج: معطوف على فالق مرفوع بالضمة، وهو خبر إن مرفوع بالضمة.
  • الميت: مضاف إليه مجرور بالكسرة، وهو متعلق بالفعل يخرج.
  • من: حرف جر، والحياة مجرور بالكسرة، وهو متعلق بالفعل يخرج.
  • ذلكم: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ، وهو اسم الإشارة المبين لتلك الصفات التي ذكرها الله تعالى في الآية.
  • الله: اسم الجلالة مرفوع بالفتحة، وهو خبر المبتدأ ذلكم.
  • فأنى: الفاء حرف استفهام، وأنى اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب حال، وهو حال من المبتدأ ذلكم.
  • تؤفكون: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والواو فاعل، والنون عوض عن التنوين في الفعل المضارع المعرب.

المعنى:

إن الله هو الذي شق الحب والنوى، وإخراج الحي من الميت، وإخراج الميت من الحي، فكيف تحيدون عن عبادته إلى عبادة غيره؟

هذه الآية الكريمة تتحدث عن صفات الله تعالى العظيمة، وهي قدرته على الخلق والإحياء والإماتة، وهذه الصفات تدل على عظمة الله تعالى وكمال قدرته.

وقوله تعالى: "فأنى تؤفكون" أي: كيف تحيدون عن عبادة الله تعالى الذي له هذه الصفات العظيمة إلى عبادة غيره؟

**وهذا الاستفهام استفهام إنكاري، أي: إن هذا من المستحيل أن يكون، لأن عبادة الله تعالى هي الحق، ولا يجوز أن يعبد غيره

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...