المشهد: مقهى في حديقة عامة
الشخصيات:
- أحمد: شاب في العشرينات من عمره، وسيم، وطيب القلب
- سارة: فتاة في العشرينات من عمرها، جميلة، وذكية
الحوار:
أحمد: (يجلس على طاولة في المقهى، ويطلب فنجان قهوة)
سارة: (تدخل المقهى، وتجلس على طاولة بجوار أحمد)
أحمد: (ينظر إلى سارة، ويبتسم)
سارة: (تنظر إلى أحمد، وتبتسم)
أحمد: (يرفع يده للسلام)
سارة: (ترفع يدها للسلام)
أحمد: (يطلب من النادل فنجان قهوة لسارة)
سارة: (تشكر أحمد)
أحمد: (يبدأ الحديث)
أحمد: صباح الخير
سارة: صباح الخير
أحمد: اسمي أحمد
سارة: اسمي سارة
أحمد: (يتحدث عن نفسه وعن هواياته)
سارة: (تتحدث عن نفسها وعن هواياتها)
أحمد: (يشعر بأنه معجب بسارة)
سارة: (تشعر بأنها معجبة بأحمد)
أحمد: (يقرر أن يعبر عن مشاعره)
أحمد: سارة، أنا أشعر بشيء تجاهك
سارة: (تشعر بالخجل)
أحمد: أنا أحبك
سارة: (تنظر إلى أحمد في عينيه، وتبتسم)
سارة: أنا أحبك أيضاً
أحمد: (يشعر بالسعادة)
سارة: (تشعر بالسعادة أيضاً)
أحمد: (يطلب من سارة أن تخرج معه في موعد)
سارة: (تقبل طلب أحمد)
أحمد: (يسعد بقبول سارة)
سارة: (تسعد أيضاً)
أحمد: (يشعر أن الحب أجمل شعور في العالم)
سارة: (تشعر بنفس الشيء)
النهاية
التوضيح:
في هذا الحوار، يعبر أحمد عن مشاعره تجاه سارة، وهي بدورها تعبر عن مشاعرها تجاهه. ينتهي الحوار بقبول سارة لطلب أحمد في الخروج معها في موعد.
هذا الحوار يوضح أن الحب يمكن أن ينشأ بين شخصين من الجنس الآخر، حتى لو لم يعرفا بعضهما البعض جيداً. كما يوضح أن الحب هو شعور جميل وقوي يمكن أن يغير حياة الناس.
بالطبع، يمكن أن يكون الحوار مختلفاً، ويمكن أن يعبر فيه أحمد عن مشاعره بطرق مختلفة. على سبيل المثال، يمكن أن يقول:
- "أشعر بشيء غريب تجاهك"
- "أنا أفكر فيك كثيراً"
- "أنت تجعلني أشعر بأشياء لم أشعر بها من قبل"
كما يمكن أن تعبر سارة عن مشاعرها بطرق مختلفة. على سبيل المثال، يمكن أن تقول:
- "أنا أشعر بالراحة عندما أكون معك"
- "أنت شخص مميز بالنسبة لي"
- "أنا أريد أن أكون معك دائماً"
مهما كانت الطريقة التي يعبر بها أحمد وسارة عن مشاعرهما، فإن شعورهما بالحب هو أمر واضح.