إعراب أننا نحمل إلى العالم شمسا:
- أننا: ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
- نحمل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- إلى: حرف جر مبني على السكون.
- العالم: اسم مجرور بحرف الجر "إلى" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
- شمسا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
التوضيح:
- أننا: ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ، ويدل على المتكلمين.
- نحمل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، ويدل على التكلم والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
- إلى: حرف جر مبني على السكون، ويدل على الغاية.
- العالم: اسم مجرور بحرف الجر "إلى" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، ويدل على المفعول به.
- شمسا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، ويدل على المشبه به.
المعنى:
المعنى العام للجملة هو أن المتكلمين يحملون إلى العالم نورا وهداية، مثل الشمس التي تضيء العالم بنورها.
المعنى البلاغي:
الجملة تشبيهية، تشبيه المشبه به (نور الإسلام) بالمشبه (الشمس)، ووجه الشبه هو الضياء والإنارة. وتفيد الجملة الرفعة والسمو والمكانة العالية لدين الإسلام.