المشهد: غرفة المعيشة في منزل عائلة علي.
الشخصيات:
- علي: طالب في الصف الخامس، عمره 10 سنوات.
- سارة: طالبة في الصف الثالث، عمرها 8 سنوات.
الحوار:
علي: (يدخل الغرفة ويجلس على الأريكة)
سارة: (من المطبخ) مرحباً علي، كيف كان يومك اليوم؟
علي: كان جيداً، لعبت مع أصدقائي في المدرسة.
سارة: (تضع الأطباق على الطاولة)
علي: (ينظر إلى الساعة)
علي: ماذا نفعل اليوم؟
سارة: لا أعرف، ما رأيك بالذهاب إلى الحديقة؟
علي: (يبتسم) فكرة رائعة!
سارة: (تجلس بجانبه)
سارة: دعونا ندعو أصدقائنا أيضاً.
علي: (يفكر)
علي: حسناً، دعونا ندعو زينب وأحمد.
سارة: (تمسك الهاتف)
سارة: سأتصل بهم الآن.
(تتصل سارة بزينب وأحمد، ويتفقون على الذهاب إلى الحديقة في الساعة الخامسة مساءً.)
علي: (يقف)
علي: سأذهب لأخبر أمي.
(يذهب علي إلى المطبخ ويخبر أمه عن الخطة.)
المشهد: الحديقة العامة.
الشخصيات:
الحوار:
علي: (يدخل الحديقة)
سارة: (تتبعه)
زينب: (تقف أمامهم) مرحباً!
أحمد: (يقف بجانبها) مرحباً!
علي: مرحباً!
سارة: ما رأيكم أن نلعب لعبة؟
زينب: فكرة رائعة!
أحمد: (يبتسم)
(يلعبون لعبة الهروب من الوحش.)
بعد ساعة
علي: (يجلس على العشب)
سارة: (تجلس بجانبه)
زينب: (تجلس أمامهم)
أحمد: (يجلس بجانب زينب)
علي: لقد استمتعت كثيراً اليوم.
سارة: أنا أيضاً.
زينب: أنا أيضاً.
أحمد: (يبتسم)
علي: دعونا نفعل هذا مرة أخرى الأسبوع المقبل.
سارة: فكرة رائعة!
زينب: (تقف)
زينب: يجب أن أذهب الآن، والدتي تنتظرني.
أحمد: (يقف)
أحمد: أنا أيضاً.
علي: (يقف)
علي: وداعاً!
سارة: وداعاً!
زينب: وداعاً!
أحمد: وداعاً!
(يغادر زينب وأحمد.)
علي: (ينظر إلى سارة)
علي: كان يومًا رائعًا، أليس كذلك؟
سارة: نعم، لقد كان يومًا رائعًا.
(يبتسمان لبعضهما البعض.)
(ينتهي الحوار.)
التوضيح:
في هذا الحوار، يخطط علي وسارة لزيارة الحديقة مع أصدقائهما زينب وأحمد. يتصلون بأصدقائهما ويتفقون على موعد. في الحديقة، يلعبون لعبة الهروب من الوحش ويقضيون وقتًا ممتعًا. في النهاية، يتفقون على القيام بذلك مرة أخرى الأسبوع المقبل.
هذا الحوار يوضح العلاقة الجيدة بين علي وسارة. فهم يتمتعون بقضاء الوقت معاً ويفكرون في أصدقائهما. الحوار أيضاً يوضح أهمية الأصدقاء في حياتنا. الأصدقاء هم الأشخاص الذين يمكننا الاعتماد عليهم والاستمتاع معهم.
