الإجابة على السؤال "وأسرع يطرق الباب؟" هي: الحاجة.
والتوضيح هو أن الحاجة هي أسرع شيء يطرق الباب، لأنها تدفع الإنسان إلى التصرف بسرعة، دون تردد أو تباطؤ. فعندما يحتاج الإنسان إلى شيء ما، فإنه يشعر برغبة ملحة في الحصول عليه، مما يجعله يتحرك بسرعة للوصول إليه.
ومثال ذلك: إذا كان الإنسان جائعًا، فإنه سيسرع إلى المطبخ لتناول الطعام. وإذا كان عطشانًا، فإنه سيسرع إلى الشرب. وإذا كان يشعر بالبرد، فإنه سيسرع إلى ارتداء ملابس أكثر دفئًا.
وحتى في الأمور غير المادية، فإن الحاجة تدفع الإنسان إلى التصرف بسرعة. فعندما يحتاج الإنسان إلى مساعدة، فإنه سيسرع إلى طلبها. وعندما يحتاج إلى معرفة شيء ما، فإنه سيسرع إلى البحث عنه.
ولذلك، فإن الحاجة هي أسرع شيء يطرق الباب، لأنها تدفع الإنسان إلى التصرف بسرعة لتحقيق ما يحتاج إليه.
وهناك بعض الأمثلة الأخرى التي توضح إجابة السؤال "وأسرع يطرق الباب؟" ومنها:
- الخوف. عندما يشعر الإنسان بالخوف، فإنه يسرع إلى الهرب أو الدفاع عن نفسه.
- الغضب. عندما يشعر الإنسان بالغضب، فإنه يسرع إلى الانتقام أو العقاب.
- الرغبة. عندما يشعر الإنسان بالرغبة في شيء ما، فإنه يسرع إلى الحصول عليه.
وهكذا، فإن الحاجة هي أسرع شيء يطرق الباب، لأنها تدفع الإنسان إلى التصرف بسرعة لتحقيق ما يحتاج إليه.