جملة "الطاقة النظيفة أكثر فائدة للانسان" هي جملة اسمية خبرية مثبتة، مؤلفة من ركنين أساسيين:
- المبتدأ: هو "الطاقة النظيفة"، وهو اسم جامد مذكر مفرد منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
- الخبر: هو "أكثر فائدة للانسان"، وهو جملة اسمية مضافة، مؤلفة من ركنين أساسيين:
- المبتدأ: هو "أكثر"، وهو اسم تفضيل مبني على الفتح في محل رفع خبر المبتدأ.
- الخبر: هو "فائدة للانسان"، وهو جملة اسمية مركبة من جار ومجرور، مؤلفة من ركنين أساسيين:
- الجار: هو "فائدة"، وهو اسم نكرة منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.
- المجرور: هو "للانسان"، وهو عبارة عن حرف جر مضاف إليه اسم مجرور، مؤلف من حرف جر "ل" واسم مجرور "الإنسان".
والجملة كلها تعرب:
"الطاقة النظيفة" مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
"أكثر" خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
"فائدة" مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
"للإنسان" جار ومجرور متعلقان بـ "فائدة".
ومعنى الجملة: أن الطاقة النظيفة أكثر فائدة من الطاقة التقليدية للإنسان، وذلك من حيث أنها لا تلوث البيئة، ولا تتسبب في تغير المناخ، كما أنها أكثر موثوقية وتوفرًا.