إعراب كلمة "العبدا" في البيت الشعري: "واني لعبد ضيف مادام نازلا** وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا" هو:
-
اسم فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف المحذوفة منعًا من التقاء الساكنين، والفاعل هو ضمير مستتر تقديره "أنا" يعود على "متكلم".
-
ومعنى البيت الشعري هو: أن الشاعر يقول إنه يذل نفسه أمام الضيف حتى يرضى، ولا يفعل ذلك إلا في حالة واحدة، وهي أن يكون الضيف مقيمًا في منزله.
-
وكلمة "العبدا" في البيت الشعري تدل على الذل والخضوع، واستخدامها في هذا البيت يعكس مدى كرم الشاعر وحسن ضيافته.
التوضيح:
- كلمة "العبدا" اسم فاعل من الفعل "تعبد"، ومعنى الفعل "تعبد" هو "ذلل نفسه".
- وعلامة رفع اسم الفاعل هي الضمة المقدرة على الألف المحذوفة منعًا من التقاء الساكنين، إذا كان الحرف الذي قبله مفتوحًا.
- وفي هذا البيت، فإن الحرف الذي قبل "العبدا" هو الحرف "د" وهو مفتوح، ولذلك فإن علامة رفع اسم الفاعل "العبدا" هي الضمة المقدرة على الألف المحذوفة منعًا من التقاء الساكنين.
ومعنى البيت الشعري هو أن الشاعر يقول إنه يذل نفسه أمام الضيف حتى يرضى، ولا يفعل ذلك إلا في حالة واحدة، وهي أن يكون الضيف مقيمًا في منزله.
واستخدام كلمة "العبدا" في البيت الشعري يعكس مدى كرم الشاعر وحسن ضيافته، فهو يذل نفسه أمام الضيف حتى يشعر بالرضا، ويقدم له أفضل ما لديه من خدمة.