الفعل "أخشى" في الجملة "لا أخشى إلا الله" هو فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا". والمعنى أن المتكلم لا يخاف أي شيء إلا الله.
يمكن تقسيم الجملة إلى جزأين:
- الجزء الأول: "لا أخشى".
- الجزء الثاني: "إلا الله".
الجزء الأول هو جملة فعلية بسيطة، وفعلها هو "أخشى"، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا". والمعنى أن المتكلم لا يخاف.
الجزء الثاني هو جملة قيدية، وحرفها "إلا"، وخبرها هو "الله". والمعنى أن المتكلم لا يخاف إلا الله.
وبالتالي، فإن الفعل "أخشى" في الجملة "لا أخشى إلا الله" هو فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا". والمعنى أن المتكلم لا يخاف أي شيء إلا الله.
وهناك بعض الملاحظات على الجملة:
- الجملة من قبيل الجمل التي تعبر عن الخوف أو الرهبة.
- الجملة تدل على قوة الإيمان بالله.
- الجملة يمكن أن يردفها بعض الكلمات أو العبارات التي توضح معنى الخوف أو الرهبة، مثل: "أخشى من الله"، أو "أخشى الله أن يوبخني"، أو "أخشى الله أن يعاقبني".