نعم، اجتهد التلميذ في دروسه اجتهاداً. وهذا يعني أنه بذل قصارى جهده في الدراسة، وعمل على فهم الدروس جيداً، وحل التمارين بدقة، ومراجعة الدروس بانتظام.
وهناك عدة دلائل على اجتهاد التلميذ في دروسه، منها:
- حضوره الدائم للمدرسة، وعدم التغيب إلا في حالات الضرورة.
- مشاركته النشطة في الحصص الدراسية، وطرح الأسئلة والاستفسارات.
- حرصه على فهم الدروس جيداً، ومحاولة استيعابها.
- حله للتمارين بدقة، وحرصه على مراجعتها.
- مراجعة الدروس بانتظام، واستعداده للامتحانات.
وإذا كان التلميذ يحقق هذه الأمور، فهذا يعني أنه اجتهد في دروسه اجتهاداً، وبذل قصارى جهده في الدراسة.
وهناك بعض النصائح التي يمكن أن تساعد التلميذ على الاجتهاد في دروسه، ومنها:
- وضع خطة دراسة واضحة، ووضع جدول زمني للدراسة.
- تحديد الأهداف الدراسية، ومحاولة تحقيقها.
- التركيز أثناء الدراسة، وتجنب التشتت.
- أخذ فترات راحة منتظمة أثناء الدراسة.
- مراجعة الدروس بانتظام، وحل التمارين.
- الاعتماد على النفس في الدراسة، وعدم الاعتماد على الآخرين.
وإذا اتبع التلميذ هذه النصائح، فسيتمكن من الاجتهاد في دروسه، وتحقيق النجاح الدراسي.