البيت الثاني والثالث من قصيدة تجدد الحياة للشاعر أحمد شوقي هما:
البيت الثاني:
أشرقت الدنيا وارتدت حلل الفرح وعادت الحياة إلى رياضها الغناء
البيت الثالث:
وعادت الطير إلى أعشاشها وعادت الزهور إلى رياضها الزهراء
في البيت الثاني، يصف الشاعر جمال الطبيعة بعد هطول المطر، حيث أشرقت الدنيا وارتدت حلل الفرح، وعادت الحياة إلى رياضها الغناء. ويبرز الشاعر في هذا البيت جمال الطبيعة ومدى تأثيرها على النفس البشرية، حيث تبعث الفرح والأمل في النفوس.
أما في البيت الثالث، فيصف الشاعر عودة الطيور إلى أعشاشها، وعودة الزهور إلى رياضها الزهراء. ويبرز الشاعر في هذا البيت أهمية المطر في حياة الطبيعة، حيث يساعد على نمو النباتات وعودة الطيور إلى أعشاشها.
ويمكن شرح البيتين بالتفصيل على النحو التالي:
البيت الثاني
أشرقت الدنيا وارتدت حلل الفرح
في هذا البيت، يصف الشاعر جمال الطبيعة بعد هطول المطر، حيث أشرقت الدنيا وعادت إليها الحياة. ويستخدم الشاعر التعبير "أشرقت" للدلالة على جمال الطبيعة وضيائها بعد هطول المطر. ويستخدم التعبير "حلل الفرح" للدلالة على السعادة والبهجة التي تبعثها الطبيعة في النفوس بعد هطول المطر.
وعادت الحياة إلى رياضها الغناء
في هذا الجزء من البيت، يؤكد الشاعر على أهمية المطر في عودة الحياة إلى الطبيعة. ويستخدم الشاعر التعبير "رياضها الغناء" للدلالة على جمال الطبيعة ومدى تأثيرها على النفس البشرية.
البيت الثالث
وعادت الطير إلى أعشاشها
في هذا البيت، يصف الشاعر عودة الطيور إلى أعشاشها بعد هطول المطر. ويستخدم الشاعر التعبير "عادت" للدلالة على عودة الحياة إلى الطبيعة. ويستخدم التعبير "أعشاشها" للدلالة على مكان راحة الطيور واستقرارها.
وعادت الزهور إلى رياضها الزهراء
في هذا الجزء من البيت، يؤكد الشاعر على أهمية المطر في عودة الحياة إلى الطبيعة. ويستخدم الشاعر التعبير "عادت" للدلالة على عودة الحياة إلى الطبيعة. ويستخدم التعبير "رياضها الزهراء" للدلالة على جمال الطبيعة ومدى تأثيرها على النفس البشرية.
وبذلك، يبرز الشاعر في هذين البيتين أهمية المطر في تجديد الحياة وبعث الفرح والأمل في النفوس.