قصيدة اعتذار هي قصيدة للشاعر المصري أحمد شوقي، كتبها عام 1907. القصيدة تعبر عن ندم الشاعر على أخطائه في حق حبيبته، ويطلب منها الصفح والمغفرة.
لحل أسئلة القصيدة، يمكن تقسيمها إلى عدة أقسام:
- القسم الأول: يتحدث فيه الشاعر عن ندمه على أخطائه، ويصف كيف كان يظلم حبيبته، ويتسبب لها في الألم.
- القسم الثاني: يصف الشاعر مشاعره تجاه حبيبته، وكيف أنها هي الوحيدة التي يستطيع أن يحب.
- القسم الثالث: يطلب الشاعر من حبيبته الصفح والمغفرة، ويتعهد لها بأنه لن يكررها مرة أخرى.
فيما يلي حل أسئلة القصيدة بالتفصيل:
السؤال الأول: ما هي أخطاؤه التي يندم عليها الشاعر؟
يذكر الشاعر في القصيدة عدة أخطائه التي يندم عليها، منها:
- ظلمه لحبيبته: يقول الشاعر: "ظلمتُكِ يا حبيبتي، وعذبتُكِ، وخانتكِ أمانتي".
- تسببه لها في الألم: يقول الشاعر: "أبكيتكِ، وأسهرتُكِ، وأتعبتكِ، وحزنتُكِ".
- عدم تقديره لها: يقول الشاعر: "لم أقدر حبكِ، ولم أحترمكِ، ولم أعترف بفضلكِ".
السؤال الثاني: ما هي مشاعره تجاه حبيبته؟
يعبر الشاعر في القصيدة عن مشاعره القوية تجاه حبيبته، ومنها:
- حبه لها: يقول الشاعر: "أحبكِ أكثر من نفسي، وأكثر من الحياة".
- تعلقه بها: يقول الشاعر: "تعلقتُ بكِ، وأصبحتِ لي كل شيء".
- اشتياقه لها: يقول الشاعر: "اشتقتُ إليكِ، وأصبحتُ أفكر فيكِ ليل نهار".
السؤال الثالث: ما هو طلبه من حبيبته؟
يطلب الشاعر من حبيبته الصفح والمغفرة، ويتعهد لها بأنه لن يكررها مرة أخرى. يقول الشاعر:
- "أرجوكِ أن تسامحيني، وأرجوكِ أن تصفحيني".
- "أقسم لكِ أنني لن أكررها مرة أخرى".
السؤال الرابع: ما هي القيمة الفنية للقصيدة؟
تتميز قصيدة اعتذار بالعديد من العناصر الفنية، منها:
- الأسلوب الوصفي: يستخدم الشاعر في القصيدة أسلوباً وصفياً جميلاً، يصف فيه مشاعره وأفكاره.
- العاطفة الجياشة: تعبر القصيدة عن عاطفة حب قوية، تتخللها مشاعر الندم والأسف.
- النهاية الإيجابية: تنتهي القصيدة بطلب الصفح والمغفرة، مما يعطيها نهاية إيجابية.
وبذلك، يمكن القول أن حل أسئلة قصيدة اعتذار يتطلب فهماً عميقاً للقصيدة، وتحليلاً لعناصرها الفنية المختلفة.
